الصفحه ١٧ :
ذكر جماعة كانوا قضاة فى بخارى
كان منهم : سيبويه
بن عبد العزيز البخارى النحوى. قال محمد بن أعين
الصفحه ٢٣ : كانت أم الطفل ومكثت فى الحكم خمس عشرة سنة. وأخذ العرب
يقصدون بخارى فى عهدها ، فكانت الخاتون فى كل مرة
الصفحه ٧٠ :
وقالت : إننى أكون زوجة لك وتكون بخارى بلدك ، ويجب أن تأتى وتكف يد العرب عن هذا
الملك ، فجاء طرخون فى
الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٨ :
طاهر إلى مرو وعاد
الأمير إسماعيل إلى بخارى ونظر فى أمر المملكة. وعلم أنه ليس له كبير شأن لدى كبرا
الصفحه ١١٩ : إلى بخارى.
وكان ذلك فى شهر
رجب سنة مايتين واثنتين وسبعين (٨٨٥ م). فلما علم الأمير إسماعيل أخلى بخارى
الصفحه ١٢٣ :
نصر أعطى منشور
عمالة ماوراء النهر إلى الأمير إسماعيل فى شهر المحرم سنة مائتين وثمانين (٨٩٣ م).
وقد
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ١٣٧ : الملك فى أول شعبان سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة (٩٤٣ م) ووزر له أبو ذر ،
وكان قاضى بخارى ، ولم يكن فى
الصفحه ١٥٣ : الأمير نوح وأعطى
إمارة هرى (هراة) لفائق وجرت حرب بين أبى على وفائق ، وانهزم فائق وأسرع إلى
الحضرة فى
الصفحه ٢٩ : خراسان ثم باعها إلى سهل بن أحمد الداغونى البخارى وأخذ الثمن ، وبنى (الداغونى)
فيها حماما وقصرا عظيما فى
الصفحه ٣١ : الكرباس أى
من قرية زندنة ، وهو جيد وموفور أيضا وينسج ذلك الكرباس فى كثير من قرى بخارى
ويسمى الزندنيجى أيضا
الصفحه ٦١ : بخارى ثلاثين عاما ، وكان
يتاجر فى بخارى بالكرباس والقمح ، فأخبروه بأنهم ضربوا الفضة بالولايات الأخرى
الصفحه ٦٦ :
وجوه عسكره ، فأمر
بإيقاد نار عظيمة فى خيمته ، وكان واقفا والجو فى غاية الحرارة ، وكان عبد الله
هذا