الصفحه ٩١ : فى تاريخه حدثنى أبو للعباس محمد بن الحسن بن العباس
البخارى أن أصلهم من سامان وهى قرية من قرى بلخ من
الصفحه ١٢٤ : فى القول ونعده الوعود الطيبة ، فأرسل إليه (أى
إلى الأمير إسماعيل) جماعة من مشايخ نيسابور ومن خواصه
الصفحه ٣٢ :
يوما فى كل أسبوع
، وضياع وفلوات هذه القرية وقف على طلاب العلم ، وقد بنى قتيبة بن مسلم هنالك
مسجدا
الصفحه ٣١ : الكرباس أى
من قرية زندنة ، وهو جيد وموفور أيضا وينسج ذلك الكرباس فى كثير من قرى بخارى
ويسمى الزندنيجى أيضا
الصفحه ٢٩ : جامع قط حتى
كان فى أيام الملك شمس الملك نصر بن إبرهيم بن طمغاج خان ، سيد من أهل هذه القرية
يقال له
الصفحه ٣٥ :
كيخسرو وقد قدم
هذه الولاية فى عسكر عظيم طلبا لثأر والده ، وقد أحاط أفراسياب قرية راميتن هذه
الصفحه ٣٦ :
، فلم يقبل أهالى تلك القرية وقالوا : لا يستقيم بناء مسجد جامع فى قريتنا ولا
يجوز ، وكان هذا القصر قائما
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ٧٦ : الحجاج ، وكان قلب الحجاج
مشغولا من هذه الناحية وكانوا فى المساجد يتلون القرآن ويقيمون الختمات (١) ويدعون
الصفحه ٢١ :
غنيّا ودهقانا
كبيرا كان قد فر ، وبقى المعدمون والفقراء ، وعندما عاد هؤلاء القوم إلى بخارى دخل
فى
الصفحه ١٠٠ : ، وقد دخلت
أغلب قرى السغد فى دين المقنع وكفر كثيرون من قرى بخارى وأعلنوا الكفر. وقد عظمت
هذه الفتنة
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٢٨ :
قبل ذلك ، فلما
رأوا هنالك طواويس كثيرة ، سموا تلك القرية بذات الطوايس (الطواويس) ، وقد زال
اسمها
الصفحه ١٢١ : علوفة ، وذهب الأمير نصر إلى ربنجن ودبر أمر
الجيش وعاد ، وذهب إليه الأمير إسماعيل مرة ثانية فى قرية «واز
الصفحه ٥٤ : هذا محبّا
للصيد.
فذهب يوما للصيد
ونزل بذلك المكان ولم يكن هنالك فى ذلك التاريخ أى قرية أو عمران ، بل