الصفحه ٢٧ : «كرمينة» قديما ب «بادية خردك» ومن بخارى إلى كرمينة أربعة عشر فرسخا.
و «نور» مكان عظيم
وفيها مسجد جامع
الصفحه ٤٥ : دولتهم الواسعة التى دامت
مدة قرنين إلى أن تغلبت عليهم قبيلة «بوشى» من قبائل «مانچو». [ش. سامى : قاموس
الصفحه ٥٠ : إلى زمان
الملك شمس الملك نصر بن إبرهيم طمغاج خان الذى بنى «شمس آباد
الصفحه ٧٢ : لى أنه ليس
بآدمى. فاستدعى مسلم عبد الله بن حازم إلى مضيفته وأراه للخاتون. وكان يرتدى جبة
خز زرقا
الصفحه ٧٣ : أسفل الجدار والبرج ونفذوا
إلى حظيرة للدواب داخل السور وحفروا الجدار وأحدثوا ثغرة ، ولم يكن المسلمون قد
الصفحه ١٣٣ : إلى نيسابور وترك خليفة (نائبا) فى بخارى من أتباعه اسمه أبو العباس أحمد
ابن يحيى بن أسد السامانى. وفى
الصفحه ١٤٦ : ، وكانوا
يباشرون أعمال تلك الولايات إلى أن أعطى الخليفة المعتمد جميع الولايات لنصر بن
أحمد سنة إحدى وستين
الصفحه ١٧ : درهمين
كثير ، لم يظلم مثقال ذرة. ثم تولى القضاء مخلد ابن عمر سنين طويلة إلى أن استشهد
آخر الأمر ، وكذا
الصفحه ٢٢ : سبب ذلك بعد هذا ، وظلت بخاى بعده فى قبضة أبناء «طغشادة»
وخدامه وأحفاده إلى عهد الأمير إسماعيل السامانى
الصفحه ٢٦ :
صاحب الشرطة قال ذات يوم للأمير :
أيها الأمير ـ ممن
آلت هذه الضياع بهذا الحسن وكثرة الغلات إلى أبى
الصفحه ٤٨ :
لم نهتد إلى معرفة اسمه بالعربية.
(٢) وصف للجنة أورده
المؤلف فأثبتناه بلفظه.
الصفحه ٧٧ : بن
عفان رضى الله عنهما ، وفى كل مرة كان عسكر الإسلام يأتى إلى بخارى ويغزو فى الصيف
ويعود فى الشتا
الصفحه ٧٩ :
فلما ازداد
الإسلام ، وكانت رغبة الناس فى الإسلام تزداد كل يوم ، لم يتسع لهم ذلك المسجد إلى
أن كان
الصفحه ٨١ : الثورة البلشفية
إلى متحف ومكتبة ووصعت أمامه تماثيل وسميت المكتبة (مكتبة ابن سينا).
الصفحه ١٣٠ :
آل سامان حاضرتهم
، ولم يقم أى أمير من أمراء خراسان قبله فى بخارى ، وكان يتبرك بالمقام فيها ولم
يكن