الصفحه ٢٩ : خراسان ثم باعها إلى سهل بن أحمد الداغونى البخارى وأخذ الثمن ، وبنى (الداغونى)
فيها حماما وقصرا عظيما فى
الصفحه ٣٢ : وصل
أبو مسلم رحمه الله إلى بخارى أقام بهذه القرية ، وقد بناها أفراسياب (٤) ، وكان أفراسياب لا يقيم
الصفحه ٣٨ : يفيض الماء ، ويحدث أحيانا أن يصل ماء جيحون إلى فرب.
ولقرب مسجد جامع كبير بنيت جدرانه وسقفه من الآجر
الصفحه ٣٩ : ، كما كانوا يحملون
الزندنيجى إلى الشام ومصر والروم ، ولم تكن تنسج (٣) فى أية مدينة بخراسان. والعجيب أن
الصفحه ٤٠ : النجارين والنقاشين فكانوا ينحتون الأصنام
من العام إلى العام ويحضرونها إلى هذه السوق فى اليوم المعين
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه
الصفحه ٥٧ : انتهت
الخلافة إلى أمير المؤمنين المهدى (٢) أى أبى هارون الرشيد (٣) ولم يكن أحد قط من خلفاء بنى العباس
الصفحه ٥٩ :
ذكر ربض بخارى
تقدم أهل بخارى
إلى أمير خراسان محمد بن عبد الله بن طلحة الطاهرين (١) بواسطة أحمد
الصفحه ٦٣ : الغدريفى ارتفع خراج بخارى دفعة من
مائتى ألف درهم إلا قليلا إلى مليون وثمانية وستين ألفا وخمسمائة وسبعة
الصفحه ٨٦ : علاء مع إخوته إلى بخارى.
فإذا عبرت باب بنى
سعد فهناك باب بنى أسد وكان هذا الباب يسمى فى الجاهلية (در
الصفحه ٩٣ : هشام بن عبد الملك بن مروان (٢) نصرا بن سيار (٣) أميرا لخراسان وأرسل إليه منشورا فلما جاء إلى ماورا
الصفحه ١١٣ :
خدمته. ولما جاء الحسين بن طاهر الطائى من خوارزم (٢) إلى بخارى فى ربيع الآخر سنة مائتين وستين (٨٧٣
الصفحه ١٣٢ :
الآخرة سنة إحدى
وثلاثمائة من الهجرة (٩١٣ م) وجاءوا به إلى بخارى ودفنوه فى قبر جديد ولقبوه
بالأمير
الصفحه ١٤٧ : ثواب للثانى ،
فثواب المحسن الأول ثلاثة أمثال ، ولا يكون للمسىء أى ثواب ، فيحملون هذا إلى
الجنة ويصلون
الصفحه ١٩٣ : ......................................................... ٤٧
ذكر بناء شمس آباد............................................................. ٤٩
ذكر آل كثكثة