الصفحه ١٤٠ : ) جيحون أراد العبور فلم يستطع لأن
جيشا كبيرا كان قد وصل ، وأراد العودة والذهاب إلى نيسابور ولايته ؛ وكتب
الصفحه ١٨٨ :
كشاف بأسماء الأسر والقبائل والأقوام
آل سامان (السامانيون)
: ٥ ، ٦ ، ٧ ، ٩ ، ١٠ ، ١٩ ، ٤٤ ، ٤٨
الصفحه ٢٣ : تنظر فى أمور المملكة وتأمر وتنهى وتخلع على من تريد وتعاقب من تريد وتظل
هكذا من الصباح إلى الضحى ثم تعود
الصفحه ١١١ :
ذكر بداية ولاية آل سامان
«رحمهم الله»
سبق أن ذكر قبل
هذا أنه كان لسامان خداة ولد أسماه أسدا
الصفحه ١٢٥ : ألف
رجل وذهب إلى شاطئ جيحون وبيّتهم (١) فجأة وعبر جيحون ليلا ، وعلم على بن سروش فركب مسرعا وسلح
الجيش
الصفحه ١٤٨ :
يا إلهى؟ إذا كنت
قدرت أن تثور علىّ المملكة فابعث إلىّ بالموت قبل تلك الثورة ولا ترض مضايقة
العباد
الصفحه ٩ : » (١) ومعناه أمير بخارى
(٢). ولما فتحها العرب أقيم إلى جانب «بخار خدا» فى السنوات الأولى عامل عربى
تابع لأمير
الصفحه ٣٠ :
أن تقام هنالك
صلاة جمعة ، وقد تعطل هذا المسجد الجامع إلى أن صار «قدر خان جبرئيل بن عمر بن
طغرل خان
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٧١ : النهر وجاء
إلى أمير ختن (١) حيث كان بينهما نصف فرسخ ، ونشبت المعركة ، فتقدم المهلب
واشتدت الحرب وحمل
الصفحه ٨٥ : الثانى سور المدينة المتصل بسوق الفستقيين (٢) ، والحد الثالث طريق مستقيم يؤدى من باب نون إلى وسط
المدينة
الصفحه ١٠٣ : ء المسلمين ويقتلونهم. وقد ظهر فى بخارى لأول مرة جماعة
المبيضة الذين كانوا من مبايعى المقنع وذهبوا إلى قرية
الصفحه ١٠٧ : زهير الضبى فى مرو أميرا لخراسان فى جمادى الأولى سنة مائة وثلاث وسنين (٧٧٩ م)
وجاء إلى بخارى فى شهر رجب
الصفحه ١١٧ : وشمائله](١) ، فلما وصل الأمير إسماعيل إلى بخارى ، استقبله أهلها
وأدخلوه المدينة بكل إعزاز. وكان أحد اللصوص
الصفحه ٨ : عائدة إلى الحصن ، وتأمر بمد الخوانات
للحشم والأتباع. فإذا ما أظل المساء خرجت ثانية وجلست على هذا النحو