الصفحه ١٢٨ : الياقوت
الأحمر. وقال عمرو بن الليث : كان معى يوم المعركة أربعون ألف درهم نهبت فى الحرب
، وكنت على جواد
الصفحه ١٥٢ : ، ولا يحمد الشباب فى الوزارة ، فخالفه الأمير
نوح وأسند الوزارة إلى أبى الحسين العتبى ، وانضبطت بكفايته
الصفحه ١٥٥ :
إيلك خان بخارى ،
ولكن لم تحدث حرب ، واصطلحا على أن تكون إمارة سمرقند لفائق. ومات نوح بن منصور فى
الصفحه ١٥٦ :
ماوراء النهر فى الثانى والعشرين من ذى الحجة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٨ م)
ودالت دولة السامانيين
الصفحه ١٥ : إسماعيل السامانى رحمه الله تعالى
فى ذكر بخارى ومناقبها وفضائلها وما فيها وفى رساتيقها من مرافق ومنافع وما
الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ٧١ :
وعندئذ اصطفوا
ورآهم طلائع عسكر بيدون فأسرع المسلمون بنفخ البوق وركبوا جميعا فى آن واحد
واصطفوا
الصفحه ٧٣ : سنة ثمان وثمانين (٧٠٦ م) وعلم أهل بيكند (٤) بذلك فحصنوا المدينة وكانت فى غاية المنعة. وكانوا يسمون
الصفحه ٨٠ :
الجيهانى (١) المنارة من خالص ماله فى مدة خمس سنوات سنة ست وثلثمائة (٩١٨
م) وكان وزير السلطان فى
الصفحه ٨٨ : (٢).
روى عن محمد بن
سلام البيكندى ، وكان زاهدا عالما ، أنه قال : رأيت فى المنام رسول الله صلى الله
عليه
الصفحه ١٠٧ : زهير الضبى فى مرو أميرا لخراسان فى جمادى الأولى سنة مائة وثلاث وسنين (٧٧٩ م)
وجاء إلى بخارى فى شهر رجب
الصفحه ١٢٥ :
ولا يتسرع فى
العبور حتى يأمره وأرسل فى إثره قائدا آخر اسمه محمد بن الليث فى خمسة آلاف رجل
وقال له
الصفحه ١٤٠ : الملك وبايعه الجند وظهر الوفاق بعد الخلاف الكثير وكانت بيعته يوم الجمعة [فى
التاسع عشر من شهر شوال سنة
الصفحه ١٤٢ : فى آخر ذى القعدة سنة ثمان وسبعين
وثلثمائة (٩٨٨ م) صار ابنه اسفهسالارا ، وكرهه الأمير الرشيد من بعده
الصفحه ١٧ :
ذكر جماعة كانوا قضاة فى بخارى
كان منهم : سيبويه
بن عبد العزيز البخارى النحوى. قال محمد بن أعين