الصفحه ٩٢ : أسد بن عبد الله هؤلاء القوم عن الإسلام. ولما مات
طغشادة بخار خداة عاد هؤلاء القوم إلى بخارى. «والله
الصفحه ٣٥ : الإصطخرى هى أول منزل ينزل فيه المسافر
عند ما يريد السفر من بخارى إلى خوارزم.
[معجم البلدان ج ٨ ص
٣٣٨
الصفحه ٣٧ : ترعة على حدة
لبيكند بحيث يصل ماؤها إلى عين عماراتها ، لأن ماء «حرام كام» كان يصل حينا وحينا
لا يصل
الصفحه ٤٣ :
ذكر بناء قلعة (أرك) بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر عن عجائبها إن أبا الحسن النيسابورى ذكر فى
الصفحه ١٥٠ : وملك إثنتى عشرة سنة وسبعة أشهر وسبعة أيام ، ورحل عن
الدنيا فى التاسع عشر من ربيع الآخر سنة ثلاث وأربعين
الصفحه ٩٩ : مدة. وأرسل إليه أبو جعفر الدوانقى
شخصا وحمله من مرو إلى بغداد ، وسجنه سنوات. ولما أطلق سراحه بعد ذلك
الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ١٥٦ :
وانتقل الملك إلى
عبد الملك (بن) نوح (١) بن منصور بن عبد الملك بن نوح ابن نصر بن أحمد بن إسماعيل
الصفحه ٢٠ : والأغنياء منها إلى
التركستان ، حيث بنوا شبه مدينة سموها «حموكت» (٢) ، لأن فلاحا (دهقانا) عظيما اسمه «حموك
الصفحه ٤٧ : واحترقت كلها مرة أخرى ، وذهب الأمير السديد أيضا فى الليل إلى
جوى موليان ، وأمر الوزير كذلك فأخرج الخزائن
الصفحه ٦٤ :
ذكر ابتداء فتح بخارى
روى محمد بن جعفر
: أنه حين أرسل معاوية عبيد الله بن زياد إلى خراسان عبر نهر
الصفحه ١٢٣ :
نصر أعطى منشور
عمالة ماوراء النهر إلى الأمير إسماعيل فى شهر المحرم سنة مائتين وثمانين (٨٩٣ م).
وقد
الصفحه ١٥٥ : بخارى
، ففر أبو الحارث ودخلت بخارى فى حوزة إيلك خان ، وأقام هنالك شحنة ، فذهب فائق إلى
أبى الحارث وشجعه
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ١١٩ : إلى بخارى.
وكان ذلك فى شهر
رجب سنة مايتين واثنتين وسبعين (٨٨٥ م). فلما علم الأمير إسماعيل أخلى بخارى