الصفحه ٦٣ : وستين (٥٦٧
و ٠٦٨ ، ١) درهما غدريفيّا. وقد روى محمد بن جعفر أنه فى سنة كان المائتان
والعشرون درهما من
الصفحه ١١٣ : فى الحقيقة ملكا جديرا وقمينا بالملك ، ورجلا عاقلا عادلا رحيما
صاحب رأى وتدبير ، يظهر الطاعة دائما
الصفحه ١٤٧ :
أطلق عليه فى بعض
انحاء إيران اسم الملك ، وبذل مساعى جميلة فى الخيرات والمبرات ، واجتهد فى العدل
الصفحه ١١٤ :
عليه ، وكان قد أخذ خراج بخارى كله وجميع الدراهم الغدرفية وأفرغها فى وسط الدار
وكان يريد استبدالها
الصفحه ٩ :
معبد فى بخارى أو على مقربة منها فى بلخ أو سمرقند.
وكان أمراء بخارى
قبل الإسلام يحملون لقب «بخار خدا
الصفحه ٩٤ :
بأن هذين اللذين
آمنا على يديك أيها الأمير ، لم يضعان الخناجر فى وسطيهما؟ فقال لهما نصر بن سيار
الصفحه ١٢ :
دولة الأزابكة
وقياصرة موسكو ، فأصبحت بخارى بذلك معروفة فى روسيا وأوربا الغربية. وكان الروس فى
الصفحه ٢٤ :
النوبة على هؤلاء
القوم (ثانية) ، وكان يتحتم على كل منهم أن يجىء فى العام أربعة أيام على هذا
الصفحه ٧٧ :
ذكر فتح بخارى وظهور الإسلام فيها
روى محمد بن جعفر
: أن زوج الخاتون أم طغشادة قد مات ، وكان ابنها
الصفحه ١٣٣ : الأمر ، وظهرت الفتن فى كل مكان ،
وطلب عمّ أبيه إسحق بن أحمد البيعة فى سمرقند وبايعه أهلها ، وخرج ابنه
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ١٨ : البركدى رحمه الله كان قاضيا فى عهد السلطان أحمد ابن إسماعيل السامانى
وفقيها وزاهدا.
ثم أبو ذر محمد بن
الصفحه ٤٦ : «ريكستان» أى الصحراء كانت توجد بها دور
الملوك من قديم الزمان فى الجاهلية.
وفى زمان آل سامان
أمر الأمير
الصفحه ٤٧ : واحترقت كلها مرة أخرى ، وذهب الأمير السديد أيضا فى الليل إلى
جوى موليان ، وأمر الوزير كذلك فأخرج الخزائن