الصفحه ٨٢ :
ذكر مصلى العيد
لما بنى قتيبة بن
مسلم المسجد الجامع كان داخل الحصار ، ومن داخل المدينة إلى تلك
الصفحه ٩٦ : وحارب وخرج هؤلاء الأربعمائة رجل من الكمين
وأهلكوا خلقا كثيرا وفر الباقون إلى داخل المدينة ، وجاء قتيبة
الصفحه ١٠٦ : إلى مكان يقع بين «أربنجن (٢)» و «زرمان (٣)» فذهب العسكر فى إثرهم فقتل بعضهم وعاد بعضهم منهزمين ،
وذهب
الصفحه ١١٢ : يقيم بسمرقند حتى رحل عن الدنيا ، فأخلفه أخاه أحمد بن
أسد. وكان أحمد بن أسد هذا رجلا عالما ورعا ، وكان
الصفحه ١٥٧ :
سيمجور فى تلك
الحرب وفر إسماعيل والتجأ إلى الغزّ ، فأمده الغزّ وحاربوا إيلك خان فى بخارى
وانتصروا
الصفحه ٣٦ : حتى عصر الأمير أحمد بن نوح ابن نصر السامانى. فأتى
بأخشاب هذا القصر إلى المدينة واشتغل بتعمير بيته الذى
الصفحه ٤٤ : فررشان). وكان فى وسط القلعة طريق يمتد من هذا الباب إلى
ذاك. وكانت هذه القلعة مقر الملوك والأمراء والقادة
الصفحه ٤٦ : «ريكستان» أى الصحراء كانت توجد بها دور
الملوك من قديم الزمان فى الجاهلية.
وفى زمان آل سامان
أمر الأمير
الصفحه ٥٨ :
خراسان ، وسألهم
عن حال ولاياتهم ، فقال أهل بخارى :
نحن فى نصب من
كفرة الترك إذ أنهم يجيئون كل
الصفحه ٧٤ : ذهب أكثرهم إلى بلاد الصين والجهات الأخرى
للتجارة ، ، فلما عادوا بحثوا عن أولادهم ونسائهم وأقربائهم
الصفحه ١٢٧ :
عسكره (أى عسكر عمرو) وكان العسكر يطاردونهم يقتلون بعضا ويأسرون بعضا حتى وصلوا
إلى بعد ثمانية فراسخ من
الصفحه ١٣٤ :
طابخ هريسة (١) فى باب سمرقند حمل الرماد من تحت القدر وصعد به إلى السطح
ليملأ به حفرة كانت على السطح
الصفحه ١٤٩ : ء
والقمر يسرى إلى
السماء (١)
* * *
فلم يكن للأمير
نصر بعد هذا قرار حتى يتم قراءة الأبيات
الصفحه ٢٨ : الطريق الرئيسى إلى
سمرقند وتبعد عن بخارى سبعة فراسخ.
«اسكجكت» (٣) : لها خندق عظيم وكان بها قوم أغنيا
الصفحه ٦٥ : ذاهب إلى السغد وسمرقند وأنت على طريقى فيجب أخذ رهن منك حتى لا تأخذى
على الطريق ولا تضايقينى ، فأعطت