الصفحه ٦٩ : خراسان من هذا الكليم ثيابا خشنة تقابل ما يعرف فى عامية القرى وأهل
الصعيد بالبشت.
(٣) سعيد بن عثمان بن
الصفحه ١١٦ :
ذكر دخول الأمير إسماعيل بخارى
كان ذلك فى يوم
الاثنين الثانى عشر من شهر رمضان المبارك سنة مائتين
الصفحه ٣٨ : ، بحيث لا يوجد فيه خشب قط ،
وكان بها أمير لا يضطر لأية حادثة إلى الذهاب إلى بخارى ، وقاض يجرى الأحكام
الصفحه ١٤١ : تلك الأيام
بعث الأمير السديد بعساكر كثيرة إلى الولايات واستصفى المملكة ، ولم يعد فى
الولاية منازع
الصفحه ١٨١ :
* * *
رامتين (راميتن) :
٢١ ، ٣٢ ، ٦٣ ، ٧١ ، ١١١
رامش ـ قرية : ٣٣
ربض بخارى : ٤٣ ،
٥٧
ربنجن : ١١٥
الصفحه ١٨٧ : ، ١٧ ،
٣١ ، ١٢٣
ورخشة (رجفندون) :
٣٣
وردانة (قرية) :
٢٠ ، ٢٤ ، ٣١ ، ٥٢
يشكرد : ٢٩
اليمن : ٥٩
الصفحه ٦٥ : على الصلح وما كانت أرسلته. فقال سعيد : أنا عند قولى ، ورد المال وقال :
لا صلح لنا. وعندئذ تجمع العسكر
الصفحه ٧٩ :
فلما ازداد
الإسلام ، وكانت رغبة الناس فى الإسلام تزداد كل يوم ، لم يتسع لهم ذلك المسجد إلى
أن كان
الصفحه ٤٤ : سبعة عمد حجرية على شكل بنات نعش (١) التى فى السماء ، فلم يهدم على تلك الصورة. والعجب الآخر
هو أنه منذ
الصفحه ١٥٠ :
بالقوة. فندب
الأمير نصر إسفهسالاره (١) الأمير على فى عسكر لجب لحربه ، وكان الأمير نصر يوصيه عند
الصفحه ٣٧ :
شديدا فى
الاستيلاء عليها لأنها كانت فى غاية الحصانة ، وكانت تسمى «المدينة الصفرية» (١). وهى أقدم
الصفحه ٥٢ :
ذكر آل كثكثة (١)
ذكر محمد بن جعفر
النرشخى فى كتابه أن قتيبة بن مسلم جاء إلى بخارى ، واستولى
الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٤٠ :
ذكر سوق ماخ
كان فى بخارى سوق
تسمى «بازار ماخ روز» أى سوق ماخ روز وكانت تقام مرتين فى العام لمدة
الصفحه ٥٩ : فبنوا ربضا فى غاية
الجودة والإحكام وأقاموا الأبراج ووضعوا الأبواب. وتم ذلك عام مائتين وخمسة
وثلاثين