الصفحه ١٠ :
وكانت القلعة منذ
أقدم عصورها قائمة فى المكان نفسه الذى توجد فيه الآن شرقى الموضع الذى يسمى ـ كما
الصفحه ٩٦ :
باب المدينة فى خمسمائة
رجل ، فخرج حمزة الهمدانى من مدينة بخارى فى مواجهته ، وكان سليمان قد وضع
الصفحه ٥١ :
ذكر بناء شمس آباد
اشترى الملك شمس
الملك ضياعا كثيرة بباب إبرهيم وأنشأ بساتين فى غاية الجمال
الصفحه ٧٤ : وانهبوا بيكند فقد أبحت دماءهم وأموالهم. وسبب ذلك أنه كان
فى بيكند رجل له بنتان جميلتان ، فانتزعهما ورقا
الصفحه ٩٨ :
ذكر خروج المقنع وأتباعه من المبيضة (١)
يقول أحمد بن نصر
إن محمدا بن جعفر روى هذا الفصل فى كتابه
الصفحه ٢٠ : » و «إيسوانه».
وكانت القرية
الكبيرة التى يقيم فيها الأمير هى «بيكند» والمدينة «قلعة دبوسى» (١) وكانت تسمى
الصفحه ٧٨ : يقول : بأن كل من يأتى لصلاة الجمعة أعطيه درهمين. وكان أهل بخارى فى أول
الإسلام يقرأون القرآن فى الصلاة
الصفحه ١٠٦ : اللازمين فى الجيش من كل جنس وصنع المجانيق والعرادات ،
ويمم شطر السغد بأحسن تعبئة.
وكان بالسغد كثير
من
الصفحه ١١٩ : إلى بخارى.
وكان ذلك فى شهر
رجب سنة مايتين واثنتين وسبعين (٨٨٥ م). فلما علم الأمير إسماعيل أخلى بخارى
الصفحه ١٤٨ : من الغلمان كانوا ينوون قتله وقتلوه فى
الثالث من جمادى الآخرة سنة ثلاثمائة (٩١٢ م) ببخارى.
وكان
الصفحه ٥٥ : المراجع ـ وورد فى معجم البلدان : «سانجن : بعد الألف الساكنة نون ساكنة
أيضا وجيم مفتوحة وآخره نون ، من قرى
الصفحه ٨٩ : فرغانة فى ناحية رباط سرهنگ (٢) (أى رباط القائد)
حيث يرقد فى قرية تسمى كاخ (أى القصر) ويذهبون إلى هنالك
الصفحه ١٠٥ : جبرائيل كبيرهم حكيم لدى ابنه العباس قائلا ؛
أنزله فى السرادق واقتله خفية.
وامتثلوا أمره
فحملوه إلى
الصفحه ٢٢ :
«فرخشى» على أثر
ثورة بأمر الخليفة وذلك فى شهر رمضان حينما كان مشغولا بقراءة القرآن ، ودفن أيضا
فى
الصفحه ٤١ :
ذكر أسامى بخارى
يقول أحمد بن محمد
بن نصر إن أسماء بخارى كثيرة ، وقد ذكرها فى كتابه باسم «نيمجكت