الصفحه ٨٤ :
ذكر تقسيم مدينة بخارى بين العرب والعجم
يروى محمد بن جعفر
عن حاتم الفقيه أنه لما جاء قتيبة إلى
الصفحه ١٢٦ : وكان يتحتم حمل المجانيق أيضا إلى ذلك
الجانب وبقى الأمير إسماعيل هنالك ثلاثة أيام وأمر فقطعوا المياه عن
الصفحه ١٤٢ : نيسابور إلى كركان وناصره على بن الحسن وأدخله كركان ولما رحل
الإسفهسالار أبو الحسن محمد بن إبرهيم عن الدنيا
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم
الصفحه ١٠ :
القلعة خارج المدينة ويفصلها عنها فضاء مكشوف شرقى القلعة أقيم فيه المسجد الجامع
منذ القرن الثانى للهجرة
الصفحه ٣١ : كثيرة ومسجد جامع ، وهناك تؤدى
الصلاة وتقام السوق كل يوم جمعة وما ينتج بها يقال له ال «زندنيجى» وهو
الصفحه ٨٠ : . فأمر شمس الملك بقذف النار من الحصار وكان رأس المنارة من الخشب
فاحترق وامتدت الحرائق إلى المسجد الجامع
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ١٠٥ :
ما كانوا تعاهدوا
عليه أولا ، بأن لا يؤذوا المسلمين وأن يعودوا إلى قراهم ويبعثوا بكبرائهم إلى
الصفحه ١١٨ : ، وقال لهم : يجب أن تذهبوا من أجلى إلى سمرقند
وتتخدثوا إلى الأمير نصر وتعتذروا عنى. فقالوا : سمعا وطاعة
الصفحه ٩٥ : إلى خلافة أبناء أمير
المؤمنين على رضى الله عنه ويقول : لقد تخلصنا الآن من عناء المروانيين ، فلا حاجة
الصفحه ١١٦ : وستين (٨٧٣ م) ، وبذلك هدأت
المدينة ، وتخلص أهل بخارى من العناء واستراحوا ، وفى نفس هذه السنة جىء إلى
الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ١٢ : الذين جاءوا بعد ، وقد عجز خلفاؤه عن الاحتفاظ بوحدة الدولة ، فاستقل
أمراء الأزابكة بالحكم فى كثير من
الصفحه ٢٥ : مسلم
(١) قتيبة بن طغشادة بسبب ارتداده عن الإسلام وقتل كذلك أخاه وأهل بيته ، أعطى
ضياعه ومستغلاته لبنيات