الصفحه ٦٦ : المؤمنين على بن أبى طالب والى مكة ، وبرواية المدينة ، وقصد سمرقند
بصحبة سعيد بن عثمان بن عفان فى زمن معاوية
الصفحه ٨٠ :
الجامع فى سنة أربعمائة وستين (١٠٦٧ م) وتم بناؤه سنة أربعمائة وواحدة وستين (١٠٦٨
م). ويقول محمد بن أبى بكر
الصفحه ٨٥ : .
وفى سنة مائة
وخمسين (٧٦٧ م) أقام ورثة هذا الدهقان المسمى «كدره خينه» دعوى أمام أبى جعفر
الدوانقى الذى
الصفحه ٩١ : بن محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر قد روى فى كتابه عن محمد ابن
صالح الليثى وأبى الحسن الميدانى أنه فى
الصفحه ١٠٠ : .
(٤) المهدى ـ هو
الخليفة محمد بن أبى جعفر المنصور بن محمد بن على بن عبد الله بن العباس بن عبد
المطلب ثالث خلفا
الصفحه ١٠٥ : زوجها شرف ، وكان
قائد أبى مسلم ، وقد قتله أبو مسلم رحمه الله فأتوا بتلك المرأة إلى جبرائيل وكان
معها ابن
الصفحه ١٠٩ : جعفر
عن أبى على محمد بن هارون الذى كان من دهاقين كش أنه قال : كانت جدتى من جملة
النسوة اللاتى استأثر
الصفحه ١١٢ : يقيم بسمرقند إلى أن غادر
الدنيا ، فأخلفه ابنه نصرا بن أحمد ابن أسد. فلما جلس مكان أبيه وصل من الخليفة
الصفحه ١١٣ :
ذكر بداية ولاية الأمير الماضى أبى إبرهيم إسماعيل بن أحمد السامانى
أول السلاطين
السامانيين ، وكان
الصفحه ١٢٣ : «فاراب» القديمة مسقط رأس
الفيلسوف الإسلامى العظيم أبى نصر الفارابى ، وعلماء أجلاء مثل إسماعيل بن حماد
الصفحه ١٣٤ : وثلاثين سنة وكان ملكا عادلا أعدل من أبيه ، وكانت شمائله
كثيرة يطول شرحها إذا ذكرت جميعا ، وحين رحل عن
الصفحه ١٣٩ :
ذكر ولاية [الأمير الرشيد أبى الفوارس](١)
عبد الملك بن نوح
بن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
الصفحه ١٤٥ : بن أبى بكر بن أحمد بن نصر المستوفى القزوينى المتوفى سنة سبعمائة
وخمسين هجرية / ١٣٤٩ م. وقد ألفه
الصفحه ١٤٧ : أسد بن سامان ملكا بعد أبيه بحكم الوراثة ، وكان راعيا للعلماء
محبّا لهم ، وكانت أكثر مجالساته للعلما
الصفحه ١٦٤ : (القائد)
: ٤٢ ، ١٣٢ ، ١٤٠ ، ١٤٢ ، ١٤٣
إلياس بن أحمد بن
سامان خداة : ١٠٥ ، ١٣٨
أليسع بن أبى
الياس