الصفحه ١٦٢ :
أبو العباس بن
الفضل بن سليمان الطوسى (أمير خراسان) : ٥٥ ، ٥٦
أبو عبد الله بن
أبى حفص الكبير البخارى
الصفحه ١٧٤ : بن
المعتصم (الخليفة) : ٤٧
مسعود قلج طمغاج
خان ـ ركن الدولة (الخاقان) : ٥٧
مسلم بن زياد بن
أبيه
الصفحه ١١ :
__________________
(١) هو «أوقتاى خان»
أو «أوكتاقا آن» الابن الثالث لچنكيز خان وولى عهده ، جلس على العرش بعد أبيه سنة
٦٢٤ ه
الصفحه ١٢ : الصغير وهو فى الشهر الثامن من عمره على عرش أبيه وعرف باسم
الشاه عباس الثالث واستبد نادر بالحكم وبعد وفاة
الصفحه ٢٠ : (٥) وأدخلوا فيه «أبروى» حتى مات. وقد أعجب «شير كشور» بهذه
الولاية فأرسل إلى أبيه كتابا يطلبها منه مستأذنا فى
الصفحه ٢١ : برامتين.
وفى أيام خلافة
أمير المؤمنين أبى بكر الصديق رضى الله عنه ، سك النقد فى بخارى من الفضة الخالصة
الصفحه ٢٤ : زمان أبى مسلم رحمه الله ، فعلم أبو مسلم
بذلك وقتله وأهلك أخاه كذلك مع أهله ، وبعد ذلك صار «بنيات بن
الصفحه ٢٥ : م. (١٣٣ ه.) وعظم مركز أبى مسلم بنجاحه ، فرأى فيه المنصور
العباسى خطرا عليه فقتله سنة ٧٥٥ م.
(١٣٧ ه
الصفحه ٢٦ :
صاحب الشرطة قال ذات يوم للأمير :
أيها الأمير ـ ممن
آلت هذه الضياع بهذا الحسن وكثرة الغلات إلى أبى
الصفحه ٣٥ : ذلك التل
الكبير المتصل بتل السيد الإمام أبى حفص الكبير رحمه الله. ولأهل بخارى فى مقتل
سياوش أغان عجيبة
الصفحه ٤٣ : خزائن العلوم أن سبب بناء قهندز
بخارى (أى قلعة أرك بخارى) أن سياوش بن كيكاوس فر من أبيه وعبر جيحون وجا
الصفحه ٤٧ : التنزيل : (وإن
الدار الآخرة لهى الحيوان لو كانوا يعلمون)
(آية ٦٤ سورة العنكبوت).
(٤)
آب حيوان
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه
الصفحه ٥٧ : انتهت
الخلافة إلى أمير المؤمنين المهدى (٢) أى أبى هارون الرشيد (٣) ولم يكن أحد قط من خلفاء بنى العباس
الصفحه ٥٩ : طلحة الطاهرى تولى الحكم بعد
أبيه طاهر فى رجب ٢٤٨ ه. (٨٥٢ م.) وقتله عمرو بن الليث فى شوال ٢٨٣ ه. (٨٩٦