الصفحه ٩١ : بن محمد بن نصر إن محمدا بن جعفر قد روى فى كتابه عن محمد ابن
صالح الليثى وأبى الحسن الميدانى أنه فى
الصفحه ٦٣ : وستين (٥٦٧
و ٠٦٨ ، ١) درهما غدريفيّا. وقد روى محمد بن جعفر أنه فى سنة كان المائتان
والعشرون درهما من
الصفحه ١٤٠ : الأمير
السديد إلى محمد بن عبد الرزاق فى نيسابور بأن لا يسمح له بدخولها وعلم البتكين
فعرف أنه لا يستطيع
الصفحه ٣٠ : كبيرة يمكن أن تقارن
بمدينة لعظمتها. وقد ذكر محمد بن جعفر أنه كان لهم قديما سوق وكانوا يجيئون كل سنة
من
الصفحه ٤٩ : المعتصم بالله محمد بن هارون الرشيد ، الخليفة الثانى عشر من
الخلفاء العباسيين. تولى الخلافة سنة ٢٤٨ ه
الصفحه ١٠٦ : ، بليدة من نواحى
السغد ثم من أعمال سمرقند وربما أسقطوا الهمزة فقالوا «ربنجن» ـ منها أبو بكر أحمد
بن محمد
الصفحه ٨٠ :
الجامع فى سنة أربعمائة وستين (١٠٦٧ م) وتم بناؤه سنة أربعمائة وواحدة وستين (١٠٦٨
م). ويقول محمد بن أبى بكر
الصفحه ٢٥ : أنه كان مولى فارسيا (خراسانيا).
أدخله فى خدمته الإمام إبرهيم بن محمد بن على العباسى وكناه بأبى مسلم
الصفحه ٧٨ :
ذكر بناء المسجد الجامع
بنى قتيبة المسجد
الجامع داخل حصار (حصن) بخارى فى سنة أربع وتسعين (٧١٢
الصفحه ١٣٧ :
ذكر ولاية الأمير الحميد أبى محمد نوح بن نصر
ابن أحمد بن إسماعيل السامانى
تولى الأمير
الحميد
الصفحه ٩٠ :
كلاهما بعد مدة تولى أسد بن عبد الله إمارة خراسان مرة أخرى سنة مائة وست عشرة (٧٣٤
م.) وبقى فى إمارة خراسان
الصفحه ١٤ : شرقيه وغربيه يلهج باسمى علمين من أئمة علمائها هما :
أبو عبد الله محمد
بن إسماعيل الجعفى المعروف
الصفحه ٦٤ :
ذكر ابتداء فتح بخارى
روى محمد بن جعفر
: أنه حين أرسل معاوية عبيد الله بن زياد إلى خراسان عبر نهر
الصفحه ٣٥ : ويسميها المطربون ثأرسياوش (٢). ويقول محمد بن جعفر إنه مضت ثلاثة آلاف سنة من هذا
التاريخ. والله أعلم
الصفحه ١٣٣ :
الأمير الشهيد ، لقبوا ابنه نصرا بالسعيد ، وكانت سنه ثمانى سنوات ، وولى وزارته
أبو عبد الله محمد بن أحمد