الصفحه ٤٦ : ، وباد كل
ما فيها من طرائف ذهبية وفضية بحيث لم يبق أثر من تلك الأبنية. ولما تربع الأمير
السديد منصور بن
الصفحه ٥١ :
ذكر بناء شمس آباد
اشترى الملك شمس
الملك ضياعا كثيرة بباب إبرهيم وأنشأ بساتين فى غاية الجمال
الصفحه ١٥٥ :
إيلك خان بخارى ،
ولكن لم تحدث حرب ، واصطلحا على أن تكون إمارة سمرقند لفائق. ومات نوح بن منصور فى
الصفحه ٢٠ : » و «إيسوانه».
وكانت القرية
الكبيرة التى يقيم فيها الأمير هى «بيكند» والمدينة «قلعة دبوسى» (١) وكانت تسمى
الصفحه ٧١ :
وعندئذ اصطفوا
ورآهم طلائع عسكر بيدون فأسرع المسلمون بنفخ البوق وركبوا جميعا فى آن واحد
واصطفوا
الصفحه ٧٨ : بقيتها وأقاموها. ويقول أحمد بن محمد ابن نصر : قد بقى
واحد من تلك الأبواب إلى اليوم فى ذلك الموضع الذى
الصفحه ١٠٦ : ، فقال له
معاذ ابن مسلم : الترك هنا خصومنا وهم على مقربة منا وهم شديد والرغبة فى الخراف.
فاترك هذه
الصفحه ١٧ :
ذكر جماعة كانوا قضاة فى بخارى
كان منهم : سيبويه
بن عبد العزيز البخارى النحوى. قال محمد بن أعين
الصفحه ٧٠ :
وقالت : إننى أكون زوجة لك وتكون بخارى بلدك ، ويجب أن تأتى وتكف يد العرب عن هذا
الملك ، فجاء طرخون فى
الصفحه ١٢٣ :
نصر أعطى منشور
عمالة ماوراء النهر إلى الأمير إسماعيل فى شهر المحرم سنة مائتين وثمانين (٨٩٣ م).
وقد
الصفحه ١٢٦ :
من ذى القعدة أرسل
محمدا بن هارون مع مقدمة العسكر وخرج هو فى اليوم التالى وعبر جيحون ، وجمع الجيوش
الصفحه ٣١ : الكرباس أى
من قرية زندنة ، وهو جيد وموفور أيضا وينسج ذلك الكرباس فى كثير من قرى بخارى
ويسمى الزندنيجى أيضا
الصفحه ٦٦ : .
(٣) قثم بن العباس بن
عبد المطلب بن هاشم القرشى الهاشمى ـ ابن عم الرسول عليه الصلاة والسلام كان فى
عهد أمير
الصفحه ٧٥ : بجيشه ، وقد استأجروا الملك كورمغانون ابن أخت فغفور الصين (٤) وكان قد جاء بأربعين ألف رجل ليناصروه (٥) فى
الصفحه ٨٤ : للرستاق والمدينة سبعة أبواب كان يسمى الباب الأول باب
السوق ؛ لأنه فى تلك الأيام لم يكن فى أى باب سوق قريبة