الصفحه ١٥١ : يبشر بخير ، ولكنه
ذهب مضطرّا ، وفى الطريق تحدث مع الأمراء على سبيل الامتحان فى الخروج على منصور ،
فخالف
الصفحه ١١٦ :
ذكر دخول الأمير إسماعيل بخارى
كان ذلك فى يوم
الاثنين الثانى عشر من شهر رمضان المبارك سنة مائتين
الصفحه ١٢٧ :
إسماعيل فى خف من
العسكر وقصد باب المدينة ، فخرج عمرو بن الليث ودارت الحرب وحمى الوطيس ، وانهزم
الصفحه ٦٥ : ووقفوا وجها لوجه واصطفوا ، فألقى الله تعالى
الرعب فى قلوب الكافرين حتى عاد كل عسكر الكفار هؤلاء دون حرب
الصفحه ١١٥ : وكان هذا فى يوم الثلاثاء ، وفى يوم
الجمعة تليت الخطبة باسم نصر ابن أحمد وأسقط اسم يعقوب بن الليث منها
الصفحه ١٢٢ : مقر عزك سريعا قبل أن يصل هنالك هذا الخبر وتثور الرعية فى ماوراء
النهر. فقال الأمير نصر : يا أبا إبرهيم
الصفحه ١٥٠ :
بالقوة. فندب
الأمير نصر إسفهسالاره (١) الأمير على فى عسكر لجب لحربه ، وكان الأمير نصر يوصيه عند
الصفحه ٤٠ : الواحد. وروى محمد ابن جعفر فى كتابه «أن هذه السوق كانت موجودة فى أيامنا
وكنت أعجب غاية العجب لأى شى
الصفحه ١١٤ : ،
وكان يقال فى المدينة «فلان غنى دار الحسين ابن طاهر» (١) وفر بعد ذلك (٢). وحدثت من بعده فتن أخرى وحروب
الصفحه ٢٨ : الأصلى وتركوا بعد ذلك كلمة «ذات» أيضا وقالوا «طوايس». وفيها مسجد جامع
ولها سور عظيم ، وفى قديم الأيام
الصفحه ١٢ :
دولة الأزابكة
وقياصرة موسكو ، فأصبحت بخارى بذلك معروفة فى روسيا وأوربا الغربية. وكان الروس فى
الصفحه ٢١ :
غنيّا ودهقانا
كبيرا كان قد فر ، وبقى المعدمون والفقراء ، وعندما عاد هؤلاء القوم إلى بخارى دخل
فى
الصفحه ٢٤ :
المنوال.
فلما توفيت هذه
الخاتون كان ابنها «طغشادة» قد كبر واستأهل الملك بينما كان الكل يطمع فى هذا
الملك
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ١٨ : البركدى رحمه الله كان قاضيا فى عهد السلطان أحمد ابن إسماعيل السامانى
وفقيها وزاهدا.
ثم أبو ذر محمد بن