الصفحه ١٥٦ : شيفر :
عبد الملك نوح بن منصور ، وفى نسخة برون ص ٣٩١ عميد الملك بن نوح ابن منصور ،
ولكنه فى نفس الصفحة
الصفحه ٣٦ : م). وقد روى محمد ابن جعفر فى كتابه أنه كان لبيكند أكثر من
ألف رباط بتعداد قرى بخارى ، وكان سبب ذلك أن
الصفحه ١٠٥ : جبرائيل كبيرهم حكيم لدى ابنه العباس قائلا ؛
أنزله فى السرادق واقتله خفية.
وامتثلوا أمره
فحملوه إلى
الصفحه ١١٢ : يقيم بسمرقند إلى أن غادر
الدنيا ، فأخلفه ابنه نصرا بن أحمد ابن أسد. فلما جلس مكان أبيه وصل من الخليفة
الصفحه ٩٠ : ،
__________________
(١) فى جميع النسخ
القشيرى ـ وهذا خطأ بالتأكيد لأن أسد بن عبد الله هذا أخو خالد بن عبد الله ابن
يزيد بن
الصفحه ٧٧ :
ذكر فتح بخارى وظهور الإسلام فيها
روى محمد بن جعفر
: أن زوج الخاتون أم طغشادة قد مات ، وكان ابنها
الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ٨٠ :
الجيهانى (١) المنارة من خالص ماله فى مدة خمس سنوات سنة ست وثلثمائة (٩١٨
م) وكان وزير السلطان فى
الصفحه ١٣٧ :
ذكر ولاية الأمير الحميد أبى محمد نوح بن نصر
ابن أحمد بن إسماعيل السامانى
تولى الأمير
الحميد
الصفحه ٢٩ : ورثة سهل ابن أحمد قبالة (٣) فى أيام (الأمير) إسماعيل السامانى ، فرأى القبالة صحيحة ،
ولكن الخصومة كانت
الصفحه ٦١ : بالخيزران (٣) وهى ابنة عطا ملك اليمن من بلد يقال لها جرش (٤) وكانت قد أسرت فى طبرستان (٥) وأتوا بها من هنالك
الصفحه ٩٩ : (ابن الأثير ج ٥ ص ١٨٦ ـ
١٨٧ وكذلك فى الأعلام للزركلى ج ٤ ص ٤٨).
(٢) هذه العبارة
تقابل فى العربية «فض
الصفحه ١٥٤ : . وأعطى الأمير نوح
إمارة خراسان للأمير سبكتكين ولقبه بناصر الدين ، ولقب ابنه بسيف الدولة ، وكان
ذلك فى سنة
الصفحه ٤١ : مدينة بخراسان أسماء عديدة.
وورد اسم بخارى فى
حديث «الفاخرة». وقد روى الإمام الزاهد الواعظ محمد ابن على
الصفحه ٦٤ : جيحون وجاء إلى
بخارى. وكانت ملكة بخارى سيدة [خاتون] لأن ابنها «طغشاده» كان صغيرا. ففتح عبيد
الله بن زياد