الصفحه ١٢٢ : يعامل سيده غير
هذه المعاملة والأمر لك. وكان الأمير نصر يتكلم والدموع تهطل من عينيه ويأسف على
ما حدث
الصفحه ١٢٤ : وأعرف بقدر السلطنة لأنك أمير. فأجابه الأمير
إسماعيل بأن مولاك من الجهل بحيث يسوينى بهما وهما عبدان لى
الصفحه ١٣٧ : زمانه أفقه منه ، وكتاب «المختصر الكافى» من تصنيفه.
ولما توفى الأمير السعيد استقل كل شخص بناحية ، فخرج
الصفحه ١٥٤ :
واتفقا معا على
حرب نوح بن منصور ، ولما عادى الأمراء القدامى نوحا بن منصور كان من اللازم أن
يتصل
الصفحه ٩ :
معبد فى بخارى أو على مقربة منها فى بلخ أو سمرقند.
وكان أمراء بخارى
قبل الإسلام يحملون لقب «بخار خدا
الصفحه ١٣ :
إلى التخلى عن
مطالبه فى وادى نهر سيحون الذى استولى عليه الروس ، كما تخلى لهم عن جزء كبير من
أراضيه
الصفحه ١٤ : »
وجمهورية أوزبيكستان وعاصمتها «طشقند» وجمهورية تركمانستان وعاصمتها «عشقاباد»
وهذه الجمهوريات الثلاث الآن من
الصفحه ١٥ : إسماعيل السامانى رحمه الله تعالى
فى ذكر بخارى ومناقبها وفضائلها وما فيها وفى رساتيقها من مرافق ومنافع وما
الصفحه ٤٠ : يوم واحد فى
كل مرة ، وفى كل مرة كان يباع بها من الأصنام ما تربو قيمته على خمسين ألف درهم فى
اليوم
الصفحه ٥٥ : ء غزير ، ويروى أن كل هذه الأنهار حفرها الناس ما عدا نهر «عاوختفر»
فإنه نهر طبيعى حفره ماؤه دون جهد من
الصفحه ٨٢ : بإخراج السلاح معهم لأن الإسلام كان ما يزال
جديدا ولم يكن المسلمون فى مأمن من الكفار ، وقد بقى لليوم سنة
الصفحه ١٠٤ : باب سمرقند
ليذهب لحرب المقنع ، فذهب إليه حسين بن معاذ وقال : أعنى على حرب المبيضة حتى إذا
ما فرغنا من
الصفحه ١٠٨ :
من السجود فإن
إلهكم راض عنكم وغفر خطاياكم ، فرفع القوم رؤوسهم من السجود بخوف وفزع ، ثم قال :
أبحت
الصفحه ١٠٩ : النسوة فى الحصن وكان من عادته أن يؤاكلهن كل
يوم ويجلس للشراب ويشرب معهن. ومضى على حاله هذا أربع عشرة سنة
الصفحه ١١٥ : وكان هذا فى يوم الثلاثاء ، وفى يوم
الجمعة تليت الخطبة باسم نصر ابن أحمد وأسقط اسم يعقوب بن الليث منها