الصفحه ١٢٠ :
من عسكر رافع
جوعا. وكتب الأمير نصر إلى ابنه أحمد فى سمرقند ليجمع الغزاة من سغد سمرقند ، ولم
يعط
الصفحه ١٣٣ :
ذكر ولاية الأمير السعيد أبى الحسن نصر بن أحمد بن إسماعيل السامانى
«رحمه الله»
لما فرغوا من دفن
الصفحه ١٣٩ : ـ رحمهم الله تعالى
لما رحل الأمير
الحميد عن الدنيا بويع الأمير الرشيد ، وكان فى العاشرة من عمره حين تولى
الصفحه ١٤٥ :
تذييل فى تاريخ
السامانيين
الآن وقد انتهينا
من ترجمة كتاب تاريخ بخارى للنرشخى رأينا إتماما
الصفحه ١٥٠ : هذه الحالة فقال : لم لم تتكلم
قبل هذا ـ فقال : إذا تأوه العبد فى حضرة الأمير من لدغة عقرب وترك الأمير
الصفحه ١٥٥ :
الثالث عشر من رجب سنة سبع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٧ م) فى بخارى.
وقد تولى أبو
الحارث منصور بن نوح بن منصور
الصفحه ١٥٧ : ، واستولى إسماعيل على بخارى ثم خشى الغز بعد ذلك ففر من بينهم ليلا ،
وأطلع سيف الدولة محمودا على حاله وكتب له
الصفحه ٤٨ :
وأحواض نزهة جميلة
وأشجار «كجم» (١) كأنها السرادقات بحيث لم تكن ذرة شمس من المشرق أو المغرب
تقع على
الصفحه ٥٠ : » أملاكا سلطانية حتى زمان نصر خان بن طمغاج خان ، فوهبها لأهل العلم لأنها
كانت قريبة من المدينة لتكون
الصفحه ٧٠ : مائة وعشرين ألف رجل ، وجاء بيدون أيضا من التركستان مع
عسكر كثير (١) وكانت الخاتون قد عقدت صلحا مع مسلم
الصفحه ٧١ : ، فعادوا وأدركهم بيدون وقتل أربعمائة من
المسلمين وفر الباقون حتى المعسكر ، وطلع فجر اليوم التالى وعبر بيدون
الصفحه ٧٧ : ء ، وكانت هذه الخاتون تحارب كل من يأتى مدة ثم تصالحه.
ولما كان ابنها
صغيرا فإن كل واحد من الأهل كان يطمع
الصفحه ٨٥ :
فى هذه المحلة قصر
لهذا الدهقان يقيم فيه أمراء بخارى دائما ، وقد خرج هذا القصر من بعده من يد
صاحبه
الصفحه ١١٠ :
احتراقه أنه كان
دائما يقول : إذا عصانى عبادى أذهب إلى السماء وآتى من هنالك بالملائكة وأقهرهم
الصفحه ١١٨ : ء
بخارى وليست له هيبة فى أعينهم ولن يعود عليه نفع من جمعهم حوله ، فرأى الصواب أن
يدعو جماعة من كبراء بخارى