الصفحه ٥٢ : وقدر ومنزلة وكان لهم بين أهل بخارى شرف كبير ، ولم يكونوا من الدهاقين
بل كانوا غرباء أصلا وتجارا أغنيا
الصفحه ٩٧ : المدينة تحترق مدة ثلائة أيام بلياليها وأمر
بأن ينادى بأن كل من يخرج يعطى الأمان. وكان زياد قد ترك العسكر
الصفحه ١١١ : عقد صلح مع هرثمة وصاهروا بينهما. وفرغ بال الرشيد من
هذا الأمر ، وكان يخشى أن يستولى رافع على كل خراسان
الصفحه ١١٢ : سامان
خداة ، فأعطى كلا منهم مدينة هامة من مدن خراسان جزاء ما أسلف. وولى غسان بن عباد
نوحا بن أسد أميرا
الصفحه ١١٤ : . وعلم الناس بذلك فدخلوا الدار
ونهبوا ذلك المال واغتنى منه أشخاص كثيرون بحيث بقى أثر ذلك الغنى فى أعقابهم
الصفحه ١٢٣ : ذهب فى هذا التاريخ محاربا إلى «طراز» (١) ولقى عناء كبيرا ، وخرج أمير طراز آخر الأمر وأسلم مع كثير
من
الصفحه ١٤٦ : (١)
ومعناهما : ـ
إذا كانت العظمة
فى حلق الأسد ،
فاذهب وخاطر
والتمسها من حلق الأسد
الصفحه ١٥٦ :
ماوراء النهر فى الثانى والعشرين من ذى الحجة سنة تسع وثمانين وثلاثمائة (٩٩٨ م)
ودالت دولة السامانيين
الصفحه ١١ : هذه
الثورة أخمدت. وفى اليوم السابع من رجب سنة ٦٧١ ه. (٢٨؟؟؟ سنة ١٢٧٣ م.) فتح مغول
فارس بخارى وظلوا
الصفحه ٤٣ : خزائن العلوم أن سبب بناء قهندز
بخارى (أى قلعة أرك بخارى) أن سياوش بن كيكاوس فر من أبيه وعبر جيحون وجا
الصفحه ٥٨ :
خراسان ، وسألهم
عن حال ولاياتهم ، فقال أهل بخارى :
نحن فى نصب من
كفرة الترك إذ أنهم يجيئون كل
الصفحه ٦٤ : «بيكند» و «رامتين» واسترق كثيرين وأخذ أربعة آلاف من رقيق بخارى
لنفسه ، وكان هذا فى آخر سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ٧٩ : ديوانا للخراج ، ولم يكن لأحد فى عمارة
المسجد الكبير ما كان للفضل بن يحيى البرمكى من الأثر ، وقد أنفق عليه
الصفحه ٨٧ :
أحد مثله فى
الولاية وهو من جملة متأخرى بخارى وكان زاهدا وعالما أيضا وقد صارت بخارى بسببه
قبة
الصفحه ٩١ : الأمير الماضى (١) إسماعيل السامانى رحمة الله عليه. وإسماعيل بن أسد بن
سامان خداة. وكان سامان خداة من أبنا