الصفحه ٤١ : (شارستان
رويين) وفى موضع آخر مدينة التجار (شهر بازركانان).
واسم «بخارى» أشهر
من كل ذلك ولا يوجد لأية
الصفحه ٤٥ :
شهابا وخربوها وظلت خرابا وحينما أرادوا فى شهور سنة ستين وخمسمائة (١١٦٤ م) إقامة
ربض بخارى وكان من اللازم
الصفحه ٤٧ : فنجان (٢) من الذهب ، فأمر وزيره بفنجان من خالص ماله كان وزنه سبعمائة
مثقال وأرسله إلى الخزانة ، ومنذ ذلك
الصفحه ٥٧ : انتهت
الخلافة إلى أمير المؤمنين المهدى (٢) أى أبى هارون الرشيد (٣) ولم يكن أحد قط من خلفاء بنى العباس
الصفحه ٦٥ : الخاتون ثمانين شخصا من أمراء ودهاقين بخارى
رهائن لسعيد. فرجع سعيد عن باب بخارى ومضى لطيته. وقد حكى أن هذه
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٨٦ :
العقوبة ، فماذا
تلقون فى النهاية؟
فقال حسن بن علاء
: نلقى واحدة من ثلاث : إما أن تموت أنت أو
الصفحه ١٠٥ : السرادق ، وكانوا واقفين من بعيد ، وذهب جبرائيل إلى السرادق ، فأرسل
المبيضة «خشوى» الذى كان صديق «حكيم
الصفحه ١١٦ :
ذكر دخول الأمير إسماعيل بخارى
كان ذلك فى يوم
الاثنين الثانى عشر من شهر رمضان المبارك سنة مائتين
الصفحه ١٤٨ : . وكانوا يربطون كل ليلة على بابه أسدا حتى لا يدخل أحد داره خشية منه ،
فنسوا ليلة ربط ذلك الأسد ، فدخل جماعة
الصفحه ١٥٣ : الخراسانيون بالمقاومة وظهرت فتنة عظيمة وجرى قتل عام. فبعث فخر الدولة إلى
أبى على العارض لمعاونته ، وقتل من
الصفحه ١٢ :
القرنين السابع عشر والثامن عشر الميلاديين يطلقون اسم بخارى على جميع التجار
والمهاجرين من آسيا الوسطى
الصفحه ٢٤ : .
وقد كان ثمة وزير
أصله من التركستان يسمى «وردان خداة» وكانت له إمرة «وردانة» وقد خاض معه قتيبة
الصفحه ٢٦ :
وقد انتزع الأمير
إسماعيل السامانى هذه الضياع والمستغلات من يده لأن أحمد بن محمد الليث الذى كان
الصفحه ٤٦ :
ذكر دور الملوك التى كانت ببخارى
المسافة من الباب
الغربى لقلعة بخارى حتى باب المعبد وتسمى