الصفحه ٦٢ : قد خرجت من أيدى الناس فلما جاء غطريف ابن عطا إلى
خراسان ذهب إليه أشراف وأعيان بخارى وقالوا له
الصفحه ٦٦ : رجلا أحمر ، وقد احمرت عيناه من وهج النار أيضا ، وكان رأسه من الكبر بحيث
كانوا يشبهونه باليغارية
الصفحه ٧٣ : (١) أمير خراسان من قبل الحجاج (٢) جاء إليها وأخضع خراسان كلها ، وتم على يديه فتح طخارستان (٣) وعبر جيحون
الصفحه ٧٨ : يقول : بأن كل من يأتى لصلاة الجمعة أعطيه درهمين. وكان أهل بخارى فى أول
الإسلام يقرأون القرآن فى الصلاة
الصفحه ٨١ : المنقوشة والمخروطة ، فأمر أرسلان خان مرة أخرى بإقامة
المنارة ، وبالغوا فى إحكامها وجعلوا رأسها من الآجر
الصفحه ٨٤ : من خارج المدينة أيضا. وكان بالمدينة قصور وبعض الأحياء المتفرقة البعيدة
عن بعضها البعض. ولما كان
الصفحه ٩٣ : الشمس ، وبينما
كان نصر بن سيار يتحدث مع بخار خداة جاء دهقانان من بخارى كلاهما من أقارب بخار
خداة ، وقد
الصفحه ٩٥ :
ذكر شريك بن الشيخ المهرى
كان رجل من العرب
قد أقام ببخارى وكان رجلا مبارزا شيعيّا ، يدعو الناس
الصفحه ١١٧ :
عبد الجبار بن
حمزة وقال : يا أبا الفتح ، إن هذا الصبى الذى نبعت به ترى ما عسانا نرى منه؟ فقال
عبد
الصفحه ١٢٩ :
إسماعيل بعمرو بن
الليث إلى الخليفة أرسل إليه الخليفة منشور خراسان وصارت كل البلاد من عقبة حلوان
الصفحه ١٤٢ : على وأبو الحسن فائق الخاصة (٢) إلى نيسابور وهزموه سنة سبع وسبعين وثلثمائة (٩٨٧ م) ، وفر
أبو العباس من
الصفحه ٨ : تنظر فى شئون الملك تأمر وتنهى وتخلع على من تشاء وتعاقب من تشاء ،
وتظل كذلك من الفجر حتى الضحى ، ثم تركب
الصفحه ١٨ :
وكذا عبد المجيد
بن إبرهيم النرشخى رحمه الله الذى كان يعد من عباد الله الصالحين ، وأحمد بن
إبرهيم
الصفحه ٢١ : «فرخشى» (٣) ، وعند ما جىء بابنة ملك الصين عروسا إلى بخارى ، جاءوا فى
جهازها بمعبد للأصنام من الصين ووضعوه
الصفحه ٣٥ : لطيبها. وما تزال هذه القرية حتى الآن معمورة. وبنى فى قرية رامش
بيت نار يقول المجوس إنه أقدم من بيت نار