الصفحه ٧٨ :
ذكر بناء المسجد الجامع
بنى قتيبة المسجد
الجامع داخل حصار (حصن) بخارى فى سنة أربع وتسعين (٧١٢
الصفحه ١٠٣ :
وكان يخشى فساد
الإسلام وانتشار دين المقنع فى العالم أجمع. ودعى المقنع الأتراك وأباح لهم دما
الصفحه ٧ :
السامانيين قل أن
نظفر بها فى مرجع آخر ، فيتحدث عن بخارى قبل الإسلام وبعد الفتح من النواحى
الصفحه ١١٠ : ،
فحرق نفسه لهذا ليقول الناس إنه ذهب إلى السماء ليأتى بالملائكة وينصرنا من السماء
ويبقى دينه فى العالم
الصفحه ١٥٩ :
كشافات
بأسماء الأعلام والأماكن والقبائل والكتب
الوارد ذكرها فى كتاب تاريخ بخارى
الصفحه ١٦٨ : الليثى :
٦٤
السمعانى (صاحب
كتاب الأنساب) : ٢١ ، ٢٧ ، ٢٨ ، ٣٩ ، ٥٢ ، ٨٦ ، ١١٠ ، ١٣١
سنان الدولة
الصفحه ١٧٨ : : لا تخلو
صحيفة من الكتاب من ذكر هذه المدينة
بخارى الجديدة (كاكان
ـ كاجان) :
برزم : ٩١
بركد (بركد
الصفحه ٩٩ : وأعطاها لدعاته وكتب فيها : «بسم الله الرحمن الرحيم ، من هاشم بن
حكيم سيد السادات إلى فلان بن فلان ، الحمد
الصفحه ١١٦ : بالله (١) ، وقد قرئت الخطبة فى بخارى باسم الأمير نصر بن أحمد
والأمير إسماعيل وكان اسم يعقوب بن الليث
الصفحه ٤٩ : .
وكل من ولى
الإمارة بعد الأمير إسماعيل من أولاده أنشأ له فى جوى موليان بساتين وقصورا لحسنها
ونضارتها
الصفحه ٦٤ : شخصا إلى
الترك وطلبت منهم العون. وأوفدت شخصا إلى عبيد الله بن زياد وطلبت سبعة أيام مهلة
وقالت إنى فى
الصفحه ٨٥ : الحظيرة. وقد غلت له هذه الحظيرة فى كل شهر
ألفا ومائتى دينار ، وكان له فى المدينة مستغلات.
حكاية : فى زمن
الصفحه ٩٠ : ،
__________________
(١) فى جميع النسخ
القشيرى ـ وهذا خطأ بالتأكيد لأن أسد بن عبد الله هذا أخو خالد بن عبد الله ابن
يزيد بن
الصفحه ٢٥ : موقعها «يراد به ماوراء نهر
جيحون بخراسان ، فما كان فى شرقيه يقال له بلاد الهياطلة وفى الإسلام سموه ماورا
الصفحه ٧١ : ساحة الوغا ، ففعلوا
كذلك. وأسرع عبد الله بن خودان إلى المهلب ، فكان المهلب فى ورطة شديدة ، فقال
انظروا