الصفحه ٩٨ :
ذكر خروج المقنع وأتباعه من المبيضة (١)
يقول أحمد بن نصر
إن محمدا بن جعفر روى هذا الفصل فى كتابه
الصفحه ١٠٠ :
اسمها قرية «سوبخ»
(١) وكان كبيرهم عمرو السوبخى (٢) فخرجوا وقتلوا أميرهم وكان رجلا ورعا من العرب
الصفحه ١٠٧ : وكان أمير بخارى جنيد بن خالد ، فأرسله أمير خراسان إلى
خوارزم. وكان ببخارى قائد من قواد المقنع اسمه
الصفحه ١٢١ : قليل ، وكان معه من المعاريف سيماء الكبير ، فبعث الأمير إسماعيل بشخص
وجمع كل من كانوا قد فروا من الغلمان
الصفحه ١٢٨ :
يركبونى الهودج
ويبلغونى المدينة مكرما ويدخلونى سمرقند ليلا بحيث لا يعلم أحد من أهلها ، واشترى
الصفحه ١٤٧ : كثيرا من الخيرات ، ولا يوجد منها أى
أثر ظاهر ؛ وكان بنو الليث ظالمين جائرين ، ولم يعملوا كثيرا من
الصفحه ١٧٨ : علف فروشان) : ٢٣ ، ٤٢
باب العطارين (باب
السوق) من أبواب بخارى : ٨٠ ، ٨١ ، ٩٣
باب علاء (دروازه
علا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
تقديم
هذه أثارة من كتاب
عربى قديم لم يصلنا بعد ، وعّها لنا
الصفحه ١٧ : : سمعت من عبد الله بن مبارك أن
سيبويه تولى قضاء بخارى ولم يظلم مقدار درهمين ، ثم استطرد قائلا : مقدار
الصفحه ٢٩ :
وكان كل أهلها
تجارا ويكثر بها «الكرباس» (١).
وكانت تقام بها
السوق كل يوم خميس ، وتلك القرية من
الصفحه ٣١ : الكرباس أى
من قرية زندنة ، وهو جيد وموفور أيضا وينسج ذلك الكرباس فى كثير من قرى بخارى
ويسمى الزندنيجى أيضا
الصفحه ٣٢ : جامعا ، كما بنى محمد بن واسع أيضا مسجدا ، والدعاء فيه مستجاب ويقصده الناس
من المدينة ويتبركون به
الصفحه ٤٤ : فى الجاهلية ولا فى الإسلام ، وحين كان يدنو أجل
ملك من الملوك كان يعرض سبب ، فيخرج منه ويتوفى فى مكان
الصفحه ٥٤ : (٢)» ويسميه عامة بخارى «شافر كام» وقد ذكر فى حكاية أن أحد أبناء
كسرى من آل ساسان غضب من أبيه وجاء إلى هذه
الصفحه ٦١ :
ذكر ضرب الدرهم والفضة ببخارى
أول من ضرب الفضة
ببخارى ملك كان اسمه «كانا بخار خداة» وكان ملكا على