الصفحه ١١ :
فى الشمال إلى آخر
تلك الأبواب الداخلية التى حدثنا عنها النرشخى (فى هذا الكتاب) وهو يتكلم عن
الحريق
الصفحه ١٣٩ : ـ رحمهم الله تعالى
لما رحل الأمير
الحميد عن الدنيا بويع الأمير الرشيد ، وكان فى العاشرة من عمره حين تولى
الصفحه ١٦٣ : (أمير
بخارى) : ٥٧
أحمد بن خضر بن
إبرهيم طمغاج خان : ٤٩
أحمد بن عبد الله
الخجستانى : ١٣٨
أحمد بن
الصفحه ١٧٠ :
عبد الله بن طاهر
: ١٣٨
عبد الله بن عمرو
: ٩٥
عبد الله بن مبارك
: ١٧
عبد الله بن مسلم
: ١١٦
الصفحه ٣٧ : من مدينة بخارى ، وقد اتخذها كل ملك فى هذه
الولاية مقاما له. وبين فرب (٢) وبيكند بيداء رملية تمتد اثنى
الصفحه ٤٦ : العتبى رحمه الله مؤلف كتاب يمينى (تاريخ يمينى) والذى قبره بمحلة
باب منصور بجوار حمام الخان أمام المدرسة
الصفحه ٧٥ :
بها مع هاتين
الحبتين إلى الحجاج ، وكتب رسالة بفتح بيكند وذكر قصة هاتين الحبتين من اللؤلؤ فى
الكتاب
الصفحه ٣٦ : م). وقد روى محمد ابن جعفر فى كتابه أنه كان لبيكند أكثر من
ألف رباط بتعداد قرى بخارى ، وكان سبب ذلك أن
الصفحه ١٠٤ :
الله ورسوله ، وقد وقع جميع أعيان المدينة على كتاب الصلح. ولما رجع المسلمون
رجعوا هم أيضا عن ذلك العهد
الصفحه ٤٠ : الواحد. وروى محمد ابن جعفر فى كتابه «أن هذه السوق كانت موجودة فى أيامنا
وكنت أعجب غاية العجب لأى شى
الصفحه ١٩٢ :
فهرس الكتاب
صفحة
تقديم
الصفحه ٦٣ : وستين (٥٦٧
و ٠٦٨ ، ١) درهما غدريفيّا. وقد روى محمد بن جعفر أنه فى سنة كان المائتان
والعشرون درهما من
الصفحه ١٠ : أمدنا النرشخى (فى هذا الكتاب)
بمعلومات دقيقة عنها جعلت من الممكن دون شك أن يعين ما يقابل الشوارع التى
الصفحه ٩ : ٣٨٩ ه. (٩٩٨ م) على ما هو مفصل فى هذا الكتاب.
وقد تعرضت مدينة
بخارى للغزو والتخريب مرات ، ولكنها مع
الصفحه ٢٨ : ) (نهر الشاس القديمة) من رواند سيردريا (سيحون).
(٣) ذكر مدرس رضوى فى
حاشية ص ١٥ نقلا عن كتاب الأنساب