الصفحه ٢٥ :
فى عام مائة وستة
وستين من الهجرة ٧٨٢ م وفر قومه كلهم وعاد هؤلاء الفرسان أجمعين.
وعند ما قتل أبو
الصفحه ٢٧ :
ذكر بخارى وملحقاتها
ذكر أبو الحسن
النيسابورى فى كتابه «خزائن العلوم» أن مدينة بخارى من جملة مدن
الصفحه ٣٦ :
حسبانه ويعتمدون عليه ، ويقع نوروز المجوس بعده بخمسة أيام.
واعتبرت «بيكند» (٢) من جملة المدن ولم يرض أهل
الصفحه ٧٤ : ء بن نصر ، فقال هذا الرجل :
إن بيكند مدينة
كبيرة فلم تأخذ ابنتى من بين كل أهل المدينة؟ فلم يجبه ورقا
الصفحه ٧٦ : ، والجو الآن بارد وقد آن لنا أن نرحل ، وما
دمنا هنا فإن هؤلاء الأتراك يحاربوننا ، فإذا ما ذهبنا من هنا
الصفحه ٩٩ :
أبى مسلم صاحب
الدعوة قائدا من قواد خراسان وصار وزيرا لعبد الجبار الأزدى (١) وادعى النبوة وظل هكذا
الصفحه ١٠٣ : ء
وأموال المسلمين. وجاء من التركستان عساكر كثيرة طمعا فى النهب ونهبوا الولايات
وكانوا يأسرون نساء وأبنا
الصفحه ١١٩ : بن هرثمة الذى كان وقتئذ أمير
خراسان صداقة. فكتب إليه الأمير إسماعيل وطلب منه العون ، فجاء رافع بعسكره
الصفحه ١٢٥ : تشاور مع على بن سروش وأوقفوا الجيش ، وكل من يأتى من هنالك مستأمنا أمنوه
وأحسنوا إليه ، واصنعوا السفن
الصفحه ١٢٧ :
إسماعيل فى خف من
العسكر وقصد باب المدينة ، فخرج عمرو بن الليث ودارت الحرب وحمى الوطيس ، وانهزم
الصفحه ١٣٤ :
فى بخارى فى شهر
رجب سنة خمس وعشرين وثلثمائة (٩٣٦ م) واحترقت جميع الأسواق ، وكانت بدايته من دكان
الصفحه ١٩ : «بخارى» وتمهدت الأرض وأصبح ذلك النهر العظيم السغد (١) وهذا الموضع المطمور بخارى. واجتمع الناس من كل صوب
الصفحه ٣٧ : من مدينة بخارى ، وقد اتخذها كل ملك فى هذه
الولاية مقاما له. وبين فرب (٢) وبيكند بيداء رملية تمتد اثنى
الصفحه ٣٩ : الفندقية من أجل الخليفة
، وكان خراج بخارى ينفق على سرادق واحد ، وفى كل عام كان يأتى من بغداد عامل خاص
ويأخذ
الصفحه ٩٦ :
باب المدينة فى خمسمائة
رجل ، فخرج حمزة الهمدانى من مدينة بخارى فى مواجهته ، وكان سليمان قد وضع