الصفحه ١٨٢ : ـ
__________________
ـ (ب) مشتق : وهو ما أخذ من غيره ؛ بأن
يكون له أصل ينسب له ، ويتفرع منه ، ويتردد ذكر المشتق أحيانا باسم
الصفحه ١٨٨ :
__________________
ـ ولا تأنيث ، ولا
تذكير ، ولا علمية ، ولا شىء أكثر من ذلك المعنى المجرد
الصفحه ٢٨٩ : العربى الفصيح ومراجعه ؛
__________________
(١) وقد عرض ابن مالك
ـ كما أشرنا فى رقم ٣ من هامش ص ٢٣٩
الصفحه ٣٠٦ :
ب ـ وتخالفه فى
أمور وأحكام هامة ؛ توضّح حقيقة كل منهما ، تميزه من الآخر. منها :
(١) اشتقاقها
من
الصفحه ٣١٦ : ؛ لهذا كان من المستحسن ـ وقيل : من الواجب ـ فى مثل :
أقبلت الفتاة الجميل وجهها ـ أن تضاف الصفة إلى فاعلها
الصفحه ٣٥٠ : الصياغة منها بشرط أمن
اللّبس (٢) ؛ فيقال : ما أزهى الطاووس! وما أهزل المريض! ...
(٦) أن يكون
تامّا ، (أى
الصفحه ٣٥٥ :
يتبين أسلوب التعجب أللمجهول هو أم للمعلوم؟ أما الفعل الملازم للبناء للمجهول
سماعا عند من يقول بهذه
الصفحه ٣٨٤ : أكثر الأفعال الثلاثية ، حيث
يقتصر كل فعل منها على تأدية معناه الخاص الواحد من غير دلالة معه على مدح
الصفحه ٤٠٠ : «التعجب» ومعناهما ، وأحكامهما فى أمور عرضنا لها هنا وهناك. ومنها : أن
المصدر هنا ينصب على اعتباره ، تمييزا
الصفحه ٤١٠ :
الذى يحفظ ، ولا يقاس عليه. ولا عبرة بما عرضوه من أسباب أخرى ؛ فهى أسباب
ضعيفة لا تثبت على التمحيص
الصفحه ٤٢٥ : .
الأول:
المحرج من «أل» والإضافة
(١) إفراده
وتذكيره
(٢) وجوب
دخول «من» جارة للمفضول.
(٣) جواز
الصفحه ٤٣٠ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ من أمثلة
النهى : لا تخالف شريفا أحبّ إليه الخير منه إليك. ومن الاستفهام الذى
الصفحه ٥٢٨ : عمل لها ولا محلّ ، و «ها» ضمير عائد على الشمس ، مبنى على السّكون
، لا محل له من الإعراب ؛ فليس اسما
الصفحه ٦٥٣ : غدا ـ يحاسب المرء على عمله يوم الحساب ، ورأى
المسىء عاقبة ما كان منه.
أما الجملة
الفعلية الأمريّة
الصفحه ٦٦٤ : المنسوب إلى تابعه ، من غير أن
تتوسط ـ فى الأغلب (٢) ـ واسطة لفظية بين التابع والمتبوع».
ومن هذا
التعريف