الصفحه ٣٥٦ :
منه صيغة التعجب مباشرة ، وإنما يجوز أن نأخذها منه أو من طريق فعل مختار
آخر كما أوضحنا
الصفحه ٣٥٩ :
ما أعفّ وأكرما ...
فقد عطفت
الجملة الثانية (المكونة من الفعل الماضى : «أكرم» وفاعله) على
الصفحه ٣٦٨ : والنقصان من شرفى!! *
وقوله فى ذم
قائد الجيش الرومى :
فأخبث به
طالبا قهرهم!!
وأخيب
الصفحه ٣٧٦ : ـ لا لفظه ـ لأنه بمعنى الجنس المشتمل على أفراد كثيرة ، كما سبق فى «ا»
من ص ٣٦٩. (انظر رقم ٢ التالى
الصفحه ٣٨٠ : الإشعار بالحب والقرب من القلب ، لأنه فعل مشتق من
مادة : «الحبّ» وفاعله اسم إشارة للقريب. وهو ينفرد بهذه
الصفحه ٤١٣ : ذلك لا بد من ملاحظة السماع ، وأردف هذا بالنص الآتى :
(«قال أبو سعيد
على بن سعيد فى : كفاية المستوفى
الصفحه ٤١٦ : » المضاف مطلقا (أى : سواء أكانت
إضافته للمعرفة أم للنكرة).
أحدهما : ألّا
يقع بعد أفعل التفضيل «من» الجارة
الصفحه ٤٢٨ : جنس ، قبله نفى أو شبهه (١). وأن يكون الاسم الظاهر المرفوع بأفعل التفضيل أجنبيا (٢) منه ، ومفضّلا على
الصفحه ٤٣٩ :
(٣) مجرد المدح
(١) ؛ كقولهم : من أراد من الملوك والولاة ، أن يسعد أمته ، ويقوى دولته ـ فليسلك
الصفحه ٤٤٧ : للمذكر ، إن لاحظنا فى المنعوت مفرده المذكر
__________________
ـ ومن معاملة جمع مالا يعقل من المذكر
الصفحه ٤٥٦ : الذى يدل على معنى جديد لا يفهم من الجملة بغير وجوده ، نحو ؛
راقنى الخطيب الشاعر. فكلمة : «الشاعر» نعت
الصفحه ٤٨٦ :
ب ـ تعدد النعت
، والمنعوت ، والعامل ، وما يترتب على هذا من الإتباع (١) والقطع
الصفحه ٤٩٢ : ، فشأنها كغيرها من الجمل التى تعرب
«حالا» بعد المعارف المحضة ، و «نعتا» بعد النكرات المحضة ، وتصلح للأمرين
الصفحه ٤٩٥ : ) محتاجان لمعمولين يتممان هذا المعنى
الأنسب ، ولا يستطيع فعل منهما أن يؤثر فى النعت الذى بعده مباشرة إلا من
الصفحه ٥٠٣ : من
التوكيد المعنوىّ هو إبعاد ذلك الاحتمال وإزالته ؛ إما عن ذات المتبوع ، وإما عن
إفادته التعميم