الصفحه ١٥٢ : الصرف للوصفية ووزن
الفعل. وكدخول «من» جارة للمفضّل عليه ، وكعدم تأنيثه بالتاء «... و ... وغير هذا
مما
الصفحه ١٦٣ :
والمسك من
أردانها (١) نافحه
أى : رائحة
المسك فائحة من أكمامها (٢) ...
(٢) قد يحذف
مضافان أو
الصفحه ١٧٧ : : هداى خير الوسائل للسعادة.
ومن العرب من يقلب ألف المقصور ياء ، ويدغمها فى ياء المتكلم ؛ فيقول : هدىّ خير
الصفحه ١٩٨ : على الضوابط والحدود الموضوعة لها. كما سنرى.
«ملاحظة» :
وردت ألفاظ سماعية ، كل واحد منها يؤدى معنى
الصفحه ٢٢٧ :
المعنى المجرد ، وعلى المرّة معا ؛ نحو : أخذت من المال أخذة ـ قعدت على
الأريكة قعدة ـ تجددت لنا
الصفحه ٢٣٢ :
إليها من الفعل الثلاثى غير المضعف (٣) نأتى بمصدره القياسى المشهور ـ مهما كانت صيغته ـ وندخل
عليه من
الصفحه ٢٤٦ : (١) ، ومنها : اسم الفاعل الخاص بالمؤنت ؛ كالمرأة مثلا ـ أى
: الخاصّ بأمر مقصور عليها ، يناسب طبيعتها وتكوينها
الصفحه ٢٦٩ : ؛ فرارا من القبح البادى فى إجراء الوصف اللازم أو ما
يشبهه مجرى المتعدى. (والمراد بما يشبهه (١) : الوصف
الصفحه ٢٩٢ : يراد منها
النص على الحدوث ، ـ لحكمة بلاغية ، مع قيام قرينة تدل على هذا المراد ـ فتصير اسم
فاعل ؛ لها
الصفحه ٢٩٣ : (١) ؛ بالرغم من بقاء الصيغة على صورتها ؛ نحو : (هذا
المتسابق سريع العدو فى الساعة الماضية ، بطىء الحركة الآن
الصفحه ٣١٠ :
نارا بطيئا خمودها
فكل كلمة من
الكلمات : خليقة ، شمائل ، طبع ، خمود ـ ... معمول للصفة المشبهة
الصفحه ٣١٣ :
(١) عدم تعرفها
بالإضافة (فى الرأى الراجح بين آراء قوية أيضا أشرنا إليها من قبل (١)) أما هو فيتعرف
الصفحه ٣٤٣ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ لسنا بحاجة
إلى الأخذ برأى من يقول : إن «ما» التعجبية اسم موصول ، مبتدأ
الصفحه ٣٤٧ : لازما
فى الأصل ، وإمّا متعديا ، ولكنه يفقد التعدية عند أخذ الصيغة منه ؛ فتحل محلها
تعدية جديدة تغايرها
الصفحه ٣٥٤ :
يحضر خطيب الحفل. والمصدر المؤول من «أن والفعل» فى هذه الأمثلة وأشباهها
فى موضع نصب مفعول به