الصفحه ٦٠٥ : .
ب ـ ومن معانيه
: الشك من المتكلم فى الحكم ، بشرط أن يكون قبل «أو» جملة خبرية (٢) ؛ نحو : قضيت فى السباحة
الصفحه ٦٣٧ : الظاهر.
هذا تعليلهم.
وهو تعليل مرفوض ، يعارضه ما يرددونه كثيرا من أنه : «قد يغتفر فى التابع مالا
يغتفر
الصفحه ٦٧٨ : يقال مررت بأبيه ، من غير مرجع للضمير.
ز ـ الأغلب أن
البدل على نية تكرار العامل (١) ، وليس على تكراره
الصفحه ١٠ :
زيادة وتفصيل :
١ ـ هناك حالة
يجوز فيها حذف النّون وعدم حذفها من آخر المثنى وجمع المذكر السالم
الصفحه ٣١ :
أثران معنويان لا صلة للإضافة غير المحضة بجلبهما للمضاف ، وعلى هذا لا
نصيب لها من التأثير المعنوى
الصفحه ٣٣ :
لأن الصفة المشبهة تصاغ من الفعل اللازم ؛ فهى كفعلها لا تنصب المفعول به. فإذا
وقع بعدها معمولها
الصفحه ٣٥ : . وفيما
سبق من الأحكام يشير ابن مالك إلى بعضها تاركا بعضا آخر ؛ فيقول :
وإن يشابه المضاف «يفعل
الصفحه ٦٥ :
فقد أنّث المضارع : (تجد) لتأنيث فاعله المضاف ـ المستوفى الشرطين ـ تأنيثا
مكتسبا من المضاف إليه
الصفحه ٦٩ :
إليه جملة مضارعية مضارعها معرب. والإعراب فى الحالين أعلى ـ كما سبق ،
وكما سيجىء فى مكان آخر من هذا
الصفحه ٧٣ : عما سبق ، وسيجىء ذكرها (٢).
نقول مع
الإضافة : كلّ امرئ بما كسب رهين. ومثل :
قد كنت أشفق
من
الصفحه ٨٤ : «المضاف
إليه» المفرد ؛ (أى : الذى ليس جملة) وأنها فى تأويله من غير وجود أداة سابكة ،
وذكرنا شروطها. ومن
الصفحه ٩١ : يزورنا. ويجرى عليها فى
هذه الحالة من ناحية إعرابها وبنائها ما كان يجرى عليها من قبل مما شرحناه. ولا
يصح
الصفحه ١١١ : التعدد بالعطف بالواو : اقتن أىّ القلم وأىّ الثوب هو
أبدع. ولا بدّ فى المطابقة من مراعاة لفظها
الصفحه ١٣١ :
غير ـ اسم محض (١) ، يدل على مخالفة ما قبله لما بعده فى ذاته ، وحقيقة
تكوينه ، أو فى وصف من الأوصاف
الصفحه ١٤٧ : .
* * *
عل : ظرف مكان
يفيد الدلالة على العلو ، أى : الدلالة على أن شيئا أعلى من آخر. فهو يوافق الظّرف
«فوق