الصفحه ٣٤٥ :
إعرابه : «أنّه مجرور بكسرة مقدرة على آخره ، منع من ظهورها علامة البناء الأصلى
فى محل رفع» (١) فهو
الصفحه ٣٦٠ :
ولو لا هذا
الشرط لكان التعجب لغوا ؛ إذ لا فائدة من قولنا : ما أسعد رجلا ... ما أشقى إنسانا
الصفحه ٣٩٠ : بالقط مواء.
ويجوز حذف
الفتحة من أول الفعل لتحل مكانها الضمة التى فى عين الفعل عند تحويله إلى : «فعل
الصفحه ٤١٧ : «من»
الجارة للمفضول.
(٢) كون المضاف
بعض المضاف إليه عند إرادة التفضيل.
(٣) إفراد «أفعل»
وتذكيره
الصفحه ٤٢١ :
زيادة وتفصيل :
لا يضاف «أفعل»
الدال على التفضيل إلا إذا كان بعضا من المضاف إليه المفضول (كما سبق
الصفحه ٤٢٩ : منه فى البلاد العربية). ومنها مثالهم المردّد منذ عهود بعيدة حتى سمّوا
مسألة الرفع باسمه ، وهو : (ما
الصفحه ٤٣٤ : ضده : «الإعراب»
ولا يسايره فيهما ؛ ذلك لأن «البناء ، أو : الإعراب» لا ينتقل مطلقا من المتبوع
إلى
الصفحه ٤٣٨ : الشاعر :
بنىّ ، إن
البرّ شىء هيّن
وجه طليق ،
وكلام ليّن
ونحو : كم من
الصفحه ٤٥٩ :
من المعنى. «وتكون نعتا للنكرة» (١) ؛ نحو : أنست بصحبة عالم ذى خلق كريم ، ومثل «ذو»
فروعها : (ذوا
الصفحه ٤٧٠ : إعراب هذا اللفظ الزائد نقول : إنه تابع للكلمة التى
قبله مباشرة ، أى : من أتباعها فى الوزن ، وضبط الآخر
الصفحه ٤٧١ :
__________________
ـ وبظيت من «الإتباع»
عند المصنف مع وجود الواو ؛ لأن «بظيت» لا معنى لها
الصفحه ٤٧٨ :
(ب) من أدوات
الاستثناء ما يكون فعلا فقط ؛ وهو : «ليس ، ولا يكون» ومنها ما يصلح (١) أن يكون فعلا
الصفحه ٤٩٦ :
فى الأمثلة الأولى «كلّ» والمنعوت (فريق) بعض منه ، والناس المجرور «بفى»
فى الأمثلة الأخيرة «كل
الصفحه ٥٢٧ :
هذا ، والأغراض
السالفة هى أهم ما يميز التوكيد اللفظى بالمرادف من عطف البيان ـ كما سيجىء فى
بابه
الصفحه ٦٠٢ :
أى : بل فى
جهنم ، ولا يصح التقدير : بل أفى جهنم ، إذ لا معنى للاستفهام هنا ؛ لأن الغرض من
الكلام