الصفحه ٥٤٦ :
الارتباط بين عطف البيان وبدل الكل من الكل (١) :
أشرنا (٢) إلى أن المشابهة غالبة بين عطف البيان
الصفحه ٥٧١ :
بل ومحسن .. الجواب فى «ح» من ص ٦٢٨.
د ـ تختص همزة
الاستفهام دون باقى أخواتها بالدخول على أحد
الصفحه ٥٨٥ : بكلام مشتمل على همزة التسوية (٢) ، أو على همزة استفهام يراد منها ومن «أم» التعيين (ويكون
معناهما فى هذه
الصفحه ٥٩١ :
التعيين والتحديد هما الغرض من الإتيان «بأم» هذه ومعها همزة الاستفهام التى قبلها
ـ وجب أن يجىء الجواب
الصفحه ٦٦٩ : على الوردة وتتصل بها ، من غير أن يدخل واحد منها فى
ذات الوردة ، وفى تكوينها المادىّ (الجسمى) ، أى : من
الصفحه ٣ : الطرفين قويّا ؛ وليست على نية الانفصال (٣) ؛ لأصالتها ، ولأنّ المضاف ـ فى الغالب ـ خال من ضمير
مستتر يفصل
الصفحه ٥ : الحال
، أم الاستقبال؟ وكذلك كلمة : «مأمون» التى هى اسم مفعول ... (وتسمى هذه المشتقات
الخالية من الدلالة
الصفحه ٣٢ : ، وجمع المذكر السالم وملحقاتهما من
آخر المضاف إذا كان وصفا عاملا. وكذلك حذف التنوين من آخره ؛ فكل من
الصفحه ٣٤ : ، وغير متمكنة من
أداء مهمتها بسبب الفاصل ؛ إذ الأصل الغالب فى الإضافة الأصيلة ألا يقع بين طرفيها
فاصل
الصفحه ٤٢ : يقصد منها إيضاح الأول وبيانه بالثانى (١) وهى كثيرة فى استعمالنا ؛ كإضافة الأيام والعلوم إلى
أسمائها
الصفحه ٦٤ :
فقد أنث الفعل
الماضى : «شرق» لتأنيث فاعله المضاف المستوفى الشرطين ـ وهو : «صدر» ـ تأنيثا
مكتسبا من
الصفحه ٧٥ :
الألفاظ مثناة فى ظاهرها دون معناها ـ إذ المراد منها الكثرة والتكرار الذى يزيد
على اثنين ، كما قلنا
الصفحه ٧٨ : ).
* * *
وثالثها : ما
يضاف وجوبا إلى جملة (٢) اسمية ، أو فعلية ، ومنه «حيث» و «إذ» (٣).
ا ـ فأما : «حيث»
فأشهر
الصفحه ١٤٥ : سبقته
«من» (٢) ...
* * *
للأسماء المحضة
(التى لا تدل على ظرفية ؛ مثل : «حسب» وشبيهاتها من الأسما
الصفحه ١٧٢ :
زيادة وتفصيل :
١ ـ إذا كانت
الإضافة محضة جاز فى الحالات السابقة واحد من أمور أربعة أخرى :
إما