الصفحه ٣١٩ : » ـ بفتح
العين ـ دائما ؛ سواء أكان بعض أصوله الأخرى حرف علة أم حرفا صحيحا : فاعتلال «لامه»
ـ ولو انفردت
الصفحه ١٣ : معروف ـ أنتم الصانعو معروف. ومنه قول الشاعر :
وما لكلام
الناس فيما يريبنى
أصول
الصفحه ١٧٥ : مراعاة الأصول العربية الوثيقة ، والقواعد العامة فى «الإعلال»
، وتطبيقها على الكلمات الدخيلة التى تقضى
الصفحه ١٨٤ : نصه تحت عنوان : (الاشتقاق من أسماء الأعيان دون قيد الضرورة)
بناء على رأى لجنة الأصول ، وهو :
(قرر
الصفحه ١٨٥ : فى أصول اللغة» مشتملا على
مجموعة القرارات التى أصدرها المجمع من الدورة التاسعة والعشرين إلى الدورة
الصفحه ٢٥٩ : النحاة الأقدمون. ونص قراره (كما جاء فى الصفحة التاسعة ، من تقرير لجنة
الأصول المرفوع إلى المؤتمر اللغوى
الصفحه ٣٢٩ : : «مفعلة» ـ بفتح العين ـ قياسا من أسماء الأعيان الثلاثية الأصول
للمكان الذى تكثر فيه الأعيان ؛ سواء أكانت
الصفحه ٤١٩ : .
والدين أولى الأصول بالتمسك به. فليس المراد فى هذا المثال وأشباهه المفاضلة بين
الأقوال بعضها وبعض ، أو
الصفحه ١٥ : السالفة (١) التى تباح فيها الإضافة مع وجود : «أل» فى المضاف.
ويتعين فى
الضمير (الكاف) الجر المحلىّ
الصفحه ١٤٩ : بالمشتق ، بمعنى : «كاف» (اسم فاعل من الفعل : كفى). فالمراد من
المثال السابق : أعرف كتابا كافى القارئ ، أى
الصفحه ٣٧٣ : هذا الاستعمال فعل ماض ـ جامد ـ لازم ـ كما تقدم (١) ـ ... ولكن يصح زيادة «كاف الخطاب» الحرفية فى آخرهما
الصفحه ١٥٠ : العامل النكرة الذى بمعناه (وهو : كاف (٢)) ، مع الاقتصار من مواقعه الإعرابية على وقوعه نعتا
لنكرة ، أو
الصفحه ٤٤٥ : ، وتصير بعد
النداء للعهد الحضورى. وإما باسم موصول مبدوء ب «أل». وإما باسم إشارة مجرد من كاف
الخطاب. ويتحتم
الصفحه ٥٠٤ : ، سميت فى اصطلاح النحاة «توكيدا». أو :
تأكيدا : أو «مؤكّدة» ـ بكسر الكاف ـ والأول هو الأشهر ، وسمى
الصفحه ٦٣٣ : من سبيل إن أديتم الواجب.
فكلمة : «أضراب» معطوفة على الضمير الكاف المجرور بالحرف : «على». وقد أعيد هذا