الصفحه ١٧٧ : جر فى الأحوال الأربعة الآتية (٢) :
(١) أن يكون
المضاف اسما مقصورا (٣) ؛ مثل كلمة : «هدى» فى نحو
الصفحه ١٨٩ : الاطمئنان
لقولهم ، والأخذ به ، وتطبيقه ـ فى غير تردد ـ على كل فعل ثلاثى متعد ، نريد
الوصول إلى مصدره ، نحو
الصفحه ١٩٠ :
كتابه : «لمع الأدلة ، فى أصول النحو» (الفصل الحادى عشر ص ٩٥) وفى مطلعه يقول ما
نصه : «(اعلم أن إنكار
الصفحه ٦٢٠ : الخالص قد
يكون تأسيسا ؛ كالذى فى نحو : جاءنى على ، لا بل محمود. وقد يكون تأكيدا كالذى فى
نحو : ما جا
الصفحه ٦١٧ : (١).
ثالثها : أن
تكون مسبوقة (٢) بنفى ، أو نهى ؛ كما فى الأمثلة السابقة. ونحو : لا
تأكل الفاكهة الفجّة لكن
الصفحه ٥٨١ :
العطف فى نحو : صفحت عن المسىء حتى خجل ، وتركته لنفسه حتى ندم. ولا فى قول
المعرى :
وهوّنت
الصفحه ٣ : العددى فى
نحو : هذه خمسة عشر محمد ؛ ـ
طبقا لما هو مذكور فى باب العدد ـ ج ٤ م
١٦٤ ص ٤٠٠.
«ملاحظة
الصفحه ٣٤٠ : : «عجب»
، مصدرا ، ومشتقاته ، مثل : عجب ، و : «عجيب» فى نحو : قولهم : عجبت لمن يشترى
المماليك بماله ، ولا
الصفحه ٥٢٤ : فى الدلالة من الضمير ؛ إذ لا يحتاج
إلى مرجع يفسره ، بخلاف الضمير.
أما فى نحو :
" المحمدون أكرمتهم
الصفحه ٤٣٥ : حَشْرٌ ـ عَلَيْنا
ـ يَسِيرٌ)
ومعمول الموصوف فى نحو : تعجبنى معاونتك ضعيفا الكبيرة. وعامله ؛ نحو : المريض
الصفحه ٣٧٢ : الفاعل ؛ نحو : نعم الرجل رجلا عمر ؛
فيكون من نوع التمييز الذى يفيد مجرد التوكيد ؛ كالذى فى قول أبى طالب
الصفحه ٢٨٩ : الغالبة فيه ؛ نحو ، شاب الرجل فهو أشيب ،
وشاخ الشاب فهو شيخ ، فقد استغنى عن صيغة فاعل بأخرى. وفى هذا كله
الصفحه ٥٢٥ : .
وشىء آخر قاله النحاة فى ج ٤ : «باب
تابع المنادى» عند بيت ابن مالك :
فى نحو : سعد سعد الاوس
الصفحه ٢٩٠ :
الفاعل ، مفتوح فى صيغة اسم المفعول ، نحو : مساعد ، ومساعد ، ـ متكرّم ، متكرّم ـ
ومواصل ، ومواصل ـ منتظر
الصفحه ٣٦٥ :
ج ـ قد يصاغ
فعل التعجب من فعل ينصب بنفسه مفعولين (١) مثل «كسا» ، و «ظن» فى نحو : كسا الغنىّ فقيرا