الصفحه ٣٧٠ : (٣) ، يفسر ما فى هذا الضمير من الغموض والإبهام ؛ نحو :
نعم قوما العرب ، وبئس قوما أعداؤهم. ففى كل من : «نعم
الصفحه ١٩٦ :
وإن دل على نوع
من الصوت فمصدره : «فعيل» و «فعال» ؛ نحو. صرخ الطفل صريخا وصراخا ، ونعب (١) الغراب
الصفحه ٢٥٠ : سيارة. فإن تأخر النعت
عن مفعول اسم الفاعل جاز ؛ نحو ؛ يقبل راكب سيارة مسرع. ويجوز الفصل بالنعت إن كان
الصفحه ٢٩٧ :
مثل : راقنى الطاووس البديع لون ريشه ؛ فإن الضمير الذى فى آخر كلمة : «ريش»
عائد على الطاووس وفيه
الصفحه ٢٠٥ : : حوقلة ـ تنزية ـ تملقا (٣) ...
__________________
(١) سبق فى ص ٢٠١
الحكم بقلة المصدر : «حيقال» : دون
الصفحه ٦٢٢ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ اختلف
النحاة فى وقوع «لا» العاطفة بعد الدعاء والتحضيض ، نحو : (أطال الله عمرك
الصفحه ١٤٢ : ، ووصفوه بأنه الإمام النحوى الثقة (راجع
حاشية «ياسين» على التصريح فى هذا الموضع).
والذى ترتاح له النفس هو
الصفحه ٣٢٦ : ء
كثر فى المكان الشىء أو لم يكثر) وعرض عليه من المسموع الصحيح الوارد لها نحو :
ستة وعشرين ومائة (١٢٦
الصفحه ٤٢٨ : نفسه ومفضولا أيضا ـ باعتبارين
مختلفين ـ نحو : ما رأيت رجلا أكمل فى وجهه الإشراق منه (٣) فى وجه العابد
الصفحه ١٥١ : :
(١) أن يكون
اسما لا ظرفية فيه ، معناه : إمّا مبدأ الشىء الذى يقابل آخره ، نحو : أوّل الغيث
قطر ثم ينهمر
الصفحه ٥٥٧ : والجمع» فى المعنى بين المتعاطفين (٢) إن كانا مفردين (٣).
__________________
ـ والكوفيون يعدون
هذا
الصفحه ٥٧٥ :
أنها لا تنفصل
من معطوفها بفاصل (١) اختيارا ، فلابد من اتصالهما فى غير الضرورة الشعرية.
وأنها تعطف
الصفحه ٦٧٦ :
والتأنيث وغيرهما ؛ نحو : إن الغزال عينه جميلة ، وإن الفتاة جفنها فاتر ،
بتأنيث خبر «إن» فى المثال
الصفحه ٢٨٦ : ـ فى الغالب ـ على وزن : «فعلى» ـ نحو : عطش فهو
عطشان ـ ظمىء فهو ظمآن ـ صدى فهو صديان ـ شبع فهو شبعان
الصفحه ٣٨٥ : ...
(ومعلوم أن
الفعل الثلاثى لا يخرج ـ فى الأغلب (٦) ـ عن ثلاثة أوزان ؛ تنشأ من تحريك عينه بالفتح ؛ (نحو :
ذهب