الصفحه ١٩٥ : ء ـ نفر نفارا ـ شرد شرادا ـ جمح
جماحا ـ.
وإن دل على
تنقل وحركة متقلبة فيها اهتزاز فمصدره : «فعلان» ؛ نحو
الصفحه ١٧٠ : العارضة لمناسبة الياء ؛ نحو
: إنّ أخى الحقّ من يزيد صفوى! ويمنع بغنى.
أما فى حالة
الجرّ ـ نحو : (أتعلم
الصفحه ٤٨٧ : الأغراض الأخرى : أن يكون القصد من القطع تقوية التخصيص إذا كان وقوعه بعد
نكرة ؛ نحو : مررت بعصفور فى عشه
الصفحه ١٤٣ : ، أو المعنوى ؛ فهو من الظروف الزمانية أو المكانية الملازمة ـ فى
أغلب استعمالاتها ـ للإضافة ؛ نحو قوله
الصفحه ٥٦٧ :
الخاص على العام» فتشاركها فيه «حتى» ـ كما سيجىء فى «ب» ص ٥٨٤ ـ نحو قوله تعالى :
(حافِظُوا
عَلَى
الصفحه ٢٠٢ : لازم ، نحو :
استعاد المريض قوته استعادة ، والأصل : استعوادا ، جرى فيها ما أسلفنا.
الصفحه ٣٦٤ : وجب أن يجارى أصله فى التعدى
بهذا الحرف إلى معموله ؛ نحو : ما أغضب الناس على الخائن. وقول شوقى
الصفحه ٣٥٣ : مباشرة. وإنما تجىء من فعل آخر مستوف للشروط ؛
صالح لما نريده ؛ (نحو : قوى ـ ضعف ـ حسن ـ قبح ـ عظم ـ حقر
الصفحه ٣٦٩ : ... فكلاهما انتقل إلى نوع خاص من «الإنشاء المحض غير
الطلبى» لا دلالة فيه على زمن (٢) مطلقا ، نحو : نعم أجر
الصفحه ١٥٩ : فى الآية السالفة : (وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ ...).
وقد يكون ظرفا
؛ نحو : وصلت إلى عملى
الصفحه ١٢ : (٣).
ا ـ أن توجد فى
المتضايفين معا (أى : فى المضاف والمضاف إليه ، معا) ؛ نحو : الوالدان هما الرحيما
القلب
الصفحه ٦١١ : مجىء «أم» العاطفة ،
لا فرق فى هذا الحكم بين أن يكون بعد الهمزة اسمان أو فعلان ؛ نحو : (سواء علىّ
أمقيم
الصفحه ٢٥٩ : ،
وأخرى منهما تشبه البدرا
و «فعل» ؛ نحو
: يسوءنا أن نرى جاهلا مزقا أوراقه ، راميا بها فى الطريق
الصفحه ٤٦٥ :
إلا على النكرات ، ومثل قول امرئ القيس فى وصف حصانه :
وقد أغتدى
والطير فى وكناتها
الصفحه ٤٣٣ :
هو المفعول المعنوى ؛ نحو : المال أحب إلى الشحيح من متع الحياة. والتقدير
: يحب الشحيح المال أكثر من