الصفحه ١٥٤ : ، ليكون معينا على فهم غيره فى ضوء القواعد النحوية العامة ،
والأصول اللغوية المختلفة ، ومن الجائز توجيه
الصفحه ٢٧٥ : مكتفيا بنائب الفاعل (٢). نحو : يساعد القوىّ زميله ـ يساعد الزميل ـ هل القوىّ
مساعد زميله؟ ولما سبق يمكن
الصفحه ٦٧ : يبيح بناء المضاف بسبب
إضافته لمبنى ، كما سبق فى باب : «الظرف»). ونحو ؛ مثلك لا ينام على ضم يراد به
الصفحه ١٦٦ : ؛ ليدل على المحذوف نصّا ؛ فيكون فى قوة المذكور ، نحو :
أنفقت ربع ونصف المال ، أى : أنفقت ربع المال ونصف
الصفحه ٥٦٥ : (٤) ...
ومنها جواز
حذفها عند أمن اللبس (٥) ؛ نحو : زرت أقاربى فى الصعيد ، وقابلت منهم : العم ،
العمة ، الخال
الصفحه ٦٣٠ : التركيب فى كلام العرب ، نحو : أكلت خبزا ، وضربت فلانا ،
وإن يجىء فلان أكرمه ، ورحل إلى بنى فلان ـ و «لحما
الصفحه ٤٨٨ : الحاجة إليه ، ولا يجوز قطعه. أما ما عداه فيجوز فيه الإتباع
والقطع ؛ نحو : أقبل رجل شجاع ، أمين تقىّ
الصفحه ١١٢ :
معا ، أو فى المعنى فقط ، نحو : استمعت إلى شاعرة أىّ شاعرة ، وإلى فتاة
أىّ شابّة. ونحو : مررت بشابّ
الصفحه ٥٣٠ : الآخر فى نصّه ومعناه ، نحو : (انساب حولى صوت غنائى ساحر ؛ فجعلت
جعلت ، أسمعه أسمعه ، وأصغى إليه إليه
الصفحه ١٠٢ : المقصور (وهو الإعراب بحركات مقدرة على
الألف الثابتة ، الملازمة لآخرهما فى جميع الحالات) ؛ نحو : كلا
الصفحه ١٠٠ : اسما
ظاهرا أم ضميرا بارزا. هذه الدلالة قد تكون بلفظه الصريح فى التثنية ، الحقيقىّ
فيها (لا المجازىّ
الصفحه ٢٢٠ : دعائه الخير.
(٢) منوّن ،
ويلى السابق فى كثرته وفصاحته ، نحو قوله تعالى : (... أَوْ إِطْعامٌ
فِي يَوْمٍ
الصفحه ٥٧٢ : واعتراضات مختلفة (١).
فما السبب فى
هذا التكلف ؛ والالتجاء إلى الحذف ، والتقدير ، والتقديم ، والتأخير
الصفحه ٦٥٤ :
فلا يصح عطف الثانية على الأولى فى مثل : داوم على الطاعات ، وداوم لك. ولا
فى مثل : هدأ البحر وانزل
الصفحه ٢٢ : : (نجم الأحمق) ؛ وهو
نجم كان إذا أشرق ورآه بعض الحمقى ، هدأ واستراح ، وخفت حدة حمقه. وكذلك ما جاء فى