الصفحه ٢٠١ : ، ونحوهما ـ جاز فتح أوله وكسره. وقد يراد ـ كثيرا
ـ بالمفتوح اسم الفاعل فى المعنى ؛ نحو : أعوذ بالله من شر
الصفحه ٧ :
الأول : أن
يكون «المضاف إليه» مجرورا دائما (١) ، لا فرق بين أن يكون مجرورا فى اللفظ ؛ (نحو قول
الصفحه ٦٥٧ :
فإن لم يكن
الضمير فى الخبر وجبت المطابقة ، نحو : جاءنى الوالد والعم فقمت لهما ، وأقبل علىّ
وسليم
الصفحه ٣١٠ : ؛
فيجوز أن يكون أجنبيا فى الحالتين ؛ نحو : أجميل النجمان؟ وما مظلم الفرقدان : (وهما
، نجمان متقاربان
الصفحه ٥٨٨ :
أَمْ أَنْتُمْ صامِتُونَ)، والتقدير : سواء عليكم دعاؤكم إياهم وصمتكم. أو العكس ،
نحو : لا يبالى الحرّ فى
الصفحه ٢٠٠ : : «إفعال» نحو : أجمل الخطيب
القول إجمالا محمودا ، وأحسن الإلقاء إحسانا بارعا. فإن كان معتل العين نقلت فى
الصفحه ٥١٤ : مسئول عن رعيته»
ونحو : كلكم هداة للخير ، وكلكم داعون إليه. وقول الشاعر :
كلّ العداوات
قد ترجى
الصفحه ٥٤٨ : ؟
__________________
ـ وصالحا
لبدليّة يرى
فى غير نحو : يا غلام يعمرا
ونحو : بشر تابع البكرىّ
الصفحه ٦٠٥ : .
ب ـ ومن معانيه
: الشك من المتكلم فى الحكم ، بشرط أن يكون قبل «أو» جملة خبرية (٢) ؛ نحو : قضيت فى السباحة
الصفحه ٥٨٣ :
استعمالها عاطفة أقل من استعمالها جارة ، فيراعى هذا فى كل موضع يصلح فيه الأمران
؛ نحو : قرأت الكتاب حتى
الصفحه ٥٧٨ :
ويدخل فى هذا
القليل الجائز أن تكون للترتيب الذّكرى الإخبارىّ ، (وهو : الذى سبق إيضاحه (١) فى «الفا
الصفحه ٣٦٣ : المعنى لا فى اللفظ ؛ نحو : ما أحبّ العلم إلى النابغين!! ،
وما أبغض النقص إلى القادرين!!. ففعل التعجب
الصفحه ٥٦٩ :
محمد ابنه ، ومحمد أخوه : «محمد ومحمد فى يوم واحد». وقول الشاعر الفرزدق :
إن الرزية لا
رزية
الصفحه ٦٧١ : إنما هو فى ذكر المبدل منه ، لا فى البدل ، نحو : (أعظم
الخلفاء العباسيين : «المأمون» بن «المنصور
الصفحه ٣٦٧ :
... ـ أذم ، أهجو ، أستقبح) ... وأشباهها ، وما يشاركها فى الاشتقاق ، نحو : أمدح
فى الرجل تجلّده ، وحسن بلائه