الصفحه ٦٦٥ : الأول. ألا ترى أنك
لو أهدرت الأول فى نحو : محمد رأيت غلامه رجلا صالحا ـ لم يستقم كلاما» ا ه. كلام
صاحب
الصفحه ٢ : لكثرة الاحتمالات الذهنية التى كانت تتوارد من قبل.
ج ـ من أمثلة التكملات كلمة : «الغرفة»
فى نحو : «أضا
الصفحه ١٧٣ :
فإن كانت
الإضافة غير محضة مثل : «مصاحب» ؛ فى نحو : الوالد مصاحبى غدا فى الرحلة ، ـ لم
يجز شىء من
الصفحه ٢٠٨ : ء»
مصدرا للفعل الماضى : «أعطى» وإنما نسميها : «اسم مصدر» ؛ وسنعرفه هنا. ومثلها :
كلمة «سلام» و «عون» فى نحو
الصفحه ٥٢٦ : )؟.
وقد يكون
التلذّذ بترديد لفظ مدلوله محبوب مرغوب فيه ، نحو : (الصحة ، الصحة!! ، هى السعادة
الحقّة الحقّة
الصفحه ١٩٣ : الأول
فى معرفة مصادر الثلاثى ، وإدراك صيغها المختلفة إنما هو الاطلاع على النصوص
اللغوية الفصيحة ، وكثرة
الصفحه ٢٦٦ : الفعل اللازم ـ الثلاثى وغير الثلاثى ـ مثل : عال وشامخ .. فى نحو : هذا
عالى القامة ، شامخ الأنف (وفعلهما
الصفحه ٣٠٦ : الفعل اللازم حقيقة ، أو من المتعدى الذى هو فى حكم اللازم وفى منزلته ـ فمثال
الأول : حسن ، وجميل ؛ فى نحو
الصفحه ٦١٥ :
* * *
__________________
(١) وفيما سبق يقول
ابن مالك :
ومثل «أو» فى القصد «إمّا» الثانيه
فى نحو : إمّا ذى
الصفحه ٣٠٢ :
.... أو هؤلاء دروع ...) ـ دلاص ، فى كل حالة أيضا. ومثل كلمة : «مرضع» فى
نحو : ما أعظم حنان ، مرضع
الصفحه ٤٢٢ : قذالا (٢)
أى : أحسن من
ذكر (٣) ... وظاهره وجوب تذكير الضمير وإفراده فى نحو : هذه أكرم امرأة
الصفحه ٦٤٤ : يكون المتعاطفان مفردين هما المضارعان ، ومثل هذا يقال
فى الماضى فى نحو : (إذا تعرض وتصدّى المرء لكشف
الصفحه ٥٨٢ : عند عدم القرينة ؛ فلا تفيد الترتيب الزمنى بين العاطف
والمعطوف فى الحكم ـ نحو : أدّيت الفرائض الخمس حتى
الصفحه ٥٧٣ : . والمراد بالترتيب المعنوى : أن يكون زمن تحقق المعنى فى المعطوف متأخرا
عن زمن تحققه فى المعطوف عليه ؛ نحو
الصفحه ١٥٠ : اقترانه بالفاء ، أو : خبرا. وليس له ـ فى الفصيح
ـ موقع آخر ؛ نحو : إن لكل إقليم حاضرة حسب ، بمعنى : لا غير