الصفحه ١١٩ :
نعتا (١) ، أو حالا.
* * *
لدن (٢) ، وعند (٣) ـ ظرفان مبهمان ، ملازمان فى أكثر حالاتهما للإضافة
الصفحه ١٤٦ : مما ذكرناه : من أى الصور والحالات ما يكثر فى افتتاح الخطب والرسائل
الأدبية ونحوها ؛ من مثل : تحية الله
الصفحه ٢١٤ :
فى الجملة ؛ مثل : (خرج الإنسان من نطاق الكرة الأرضية خروجا) ؛ لأن إعماله
يقتضى ـ مراعاة للغالب
الصفحه ٥٤٥ :
وسكون الياء) ، التى هى حرف تفسير (١) ، فلا يتغير من حكمه شىء ؛ نحو : هذا الخاتم لجين ، أى
: فضة
الصفحه ٥٥٤ :
مررت ؛ وهذا ممنوع ؛ لما فيه من إضافة : «أىّ» للمفرد المعرفة ، وهى لا
تضاف إليه إلا بالشروط التى
الصفحه ٦١٢ : )؛ والإباحة ، نحو : إمّا أن تزرع فاكهة وإمّا قصبا.
والتفصيل ، كقوله تعالى فى الإنسان : (إِنَّا هَدَيْناهُ
الصفحه ٦٥٢ :
ح ـ عطف الجملة
على الجملة.
يجوز عطف
الجملة الاسمية على نظيرتها الاسمية ؛ نحو : الرياضة نافعة
الصفحه ٤١ : الْيَقِينِ.) وقوله تعالى : (وَإِنَّهُ لَحَقُّ
الْيَقِينِ) والأصل فى الآيتين : اليقين الحقّ ، فتقدمت الصفة على
الصفحه ٤٢ :
الجاهلية والإسلام ـ شجر التفاح كثير فى الشام. وهذه هى إضافة : «البيان أو
: «الإضافة البيانية» التى
الصفحه ١٠٥ : ) ؛ فتشمل النكرة الدالة على الإفراد ، والدالّة
على التثنية ، أو على الجمع ، بنوعيهما ؛ نحو : أىّ رجل فاز
الصفحه ١٣٦ : مبنيا ؛ إذ لو كان مبنيا لجاز أن يسرى منه البناء للمضاف المبهم ـ ونحوه ـ كما
عرفنا فى رقم ٢ هامش ص ١٣٢
الصفحه ٢٩٣ : (١) ؛ بالرغم من بقاء الصيغة على صورتها ؛ نحو : (هذا
المتسابق سريع العدو فى الساعة الماضية ، بطىء الحركة الآن
الصفحه ٣٠٧ : الدوام ـ ، كما شرحنا ـ. وهذا يعبر عنه بعض
النحاة بأنه : «دلالتها على معنى فى الزمن الماضى المتصل بالحاضر
الصفحه ٣١٩ :
جعلها على وزن : «مفعل» (١) ـ بفتح الميم والعين ـ فى جميع الحالات ، ما عدا حالتين
، تكون الصيغة
الصفحه ٣٥٧ : بعد صياغتهما للتعجب (١). (مع أنهما فى أصلهما الثلاثى قبل التعجب مشتقان حتما)
ولهذا لا يجوز أن يتقدم