الصفحه ٣٤٧ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ همزة
الماضى : «أفعل» فى التعجب هى لتعدية الصيغة التى يكون فعلها الثلاثى إمّا
الصفحه ٣٩٦ : » ؛ مثل الأفعال : سمع ـ عدل ـ فهم ـ بعد ـ بقى ـ خبث ... و ... ومن
الأخيرين جاء : «أبقى ـ وأخبث» فى قول
الصفحه ٥١٩ : ، نحو : «أجمع» وملحقاته ، فيقال ؛ «أجمعون وأجمعين»
... لأنه فى أصله مشتق (صفة) فهو فى أصله أفعل تفضيل
الصفحه ٤٤ : صاحبكم ؛ فحذف الصفتين ، وجعل الموصوف خلفا عنهما فى الإضافة. ويرى
بعض النحاة أن البيت ونحوه هو من إضافة
الصفحه ١٢٦ :
ظرفا لا دلالة فيه على اجتماع ومصاحبة ، وتكون معربة ، مضافة ، واجبة الجر «بمن»
الابتدائية ؛ نحو
الصفحه ١٩٨ : المصدر ولكن بصيغة اسم المفعول من
الثلاثى ، فهى فى حقيقة أمرها مصادر سماعية من جهة المعنى ، جاءت ألفاظها
الصفحه ٢٤٠ : ـ مهما
كان وزنه ـ وندخل عليه من التغيير ما يجعله على وزن : «فاعل». ولا فرق فى الماضى
بين المتعدى واللازم
الصفحه ٢٧٨ : فى بابى صوغ : «اسم المفعول ، والصفة المشبهة» ببعض المراجع النحوية ؛ (كالتصريح
والهمع ...) ولكنه ورد
الصفحه ٢٩١ : معناها ويتحقق فيه مدلولها) يقول :
وناب نقلا عنه ذو فعيل
نحو : فتاة أو فتى كحيل
الصفحه ٣٢٨ : بمفعله ـ فى الرباعى فما فوقه ؛ نحو : الضفدع
، والثعلب ، بل استغنوا بقولهم : كثير الثعالب. أو تقول : مكان
الصفحه ٣٥١ :
(٨) ألا تكون
الصفة المشبهة (١) منه على وزن : «أفعل» الذى مؤنثه : «فعلاء» ، نحو (عرج
، فهو : أعرج
الصفحه ٣٥٤ :
يحضر خطيب الحفل. والمصدر المؤول من «أن والفعل» فى هذه الأمثلة وأشباهها
فى موضع نصب مفعول به
الصفحه ٤٥٠ :
أو مذكورا ؛ فالمحذوف نحو : اشتريت عدة كتب ، قرأت منها فى هذا الأسبوع
ثلاثا أو ثلاثة ؛ فيجوز فى
الصفحه ٤٧٣ : سبق (٢) بيان هذا بإسهاب ...).
(٢) أن يكون
المنعوت مذكورا ؛ نحو : إن رجلا يصاحب الأشرار لا بد أن
الصفحه ١١٦ :
التصريح» ، فقد جاء فى الجزء الثانى منه فى : باب ـ الإضافة عند الكلام على
«أىّ» النعتية ـ ما نصه