الصفحه ٣٨٢ :
والأصل مثلا :
ألا حبذا أخبار الحبّ ، أو النساء ... لو لا الحياء ، ولا يصح أن تعمل فيه النواسخ
الصفحه ٤٤٨ :
غير العاقل ، نحو : اقتنيت الكتب الغالية ، أو : اقتنيت الكتب الغاليات ،
أو الغوالى. ومثل
الصفحه ٤٦٢ : ، ورجال فطر
...
(٩) العدد ،
نحو : قرأت كتبا سبعة ، وكتبت صحفا خمسة (٣).
(١٠) بعض ألفاظ
أخرى جامدة
الصفحه ٤٨٠ : ، وإن كانت تؤول به ،
فنحو : جاء رجل قام أبوه ، أو أبوه قائم ... ـ فى تأويل : جاء رجل قائم أبوه. ونحو
الصفحه ٥٠٥ : وتثنيتهما ؛ فيقال : نفسهما ـ عينهما ـ أو : نفساهما ـ عيناهما (٢). ومهما كان وزن الصيغة فى التثنية فلابد من
الصفحه ٥١٣ : فى اصطلاح النحاة توكيدا ، ولا تعرب توكيدا. وهذا كثير
فى : «جميع» ، و «عامة» ؛ نحو : الزائرون انصرف
الصفحه ٥٤٦ : وبدل الكل من
الكل ، فى ناحية معناهما ، وإعرابهما ، وقطعهما (٣) ، وجمودهما ، دون حروفهما ، والأحسن القول
الصفحه ٦٢٤ : ،») ا ه.
(٣) يقول السيوطى فى
الهمع ـ ج ١ ص ٩٦ ـ ما نصه خاصا بالخبر : «لا يسوغ الإخبار بجملة ندائية ؛ نحو :
زيد يا
الصفحه ١٠ : . والغالب (١) فى هذا الوصف أن يكون صلة «أل» ؛ نحو : اشتهر المتقنان
العمل ـ اشتهر المتقنون العمل ... فعند
الصفحه ٣١ :
مخلص المودة ، مأمون العثرات. باذل الجهد فى الإخاء (٤).
كما أن الدليل
على أنها لا تفيد المضاف تخصيصا
الصفحه ٣٣ : : «الشبيه
بالمفعول به». وهذا النوع قد يختلط أمره على كثير ؛ فيقع فى وهمهم أنه مفعول به ،
مع أنه ليس بالمفعول
الصفحه ٨٨ :
الحالة تضاف وجوبا للجملة بنوعيها ، ولا بد فى هذه الجملة أن. يكون معناها
ماضيا (١) ولو تأويلا ، أى
الصفحه ١٤١ :
«نظائر غير»
يراد بهذه
النظائر : الأسماء الملازمة ـ فى أكثر حالاتها ـ للإضافة ، وتنطبق عليها
الصفحه ٢٠٧ :
المسألة ٩٩ :
إعمال المصدر ، واسمه
(١).
__________________
(١) عرفنا ـ فى ص ١٨١
و١٩٣ ـ أن
الصفحه ٢١٩ : الفاعل وينصب المفعول به إن وجد ؛ نحو
: إهمال اليوم المريض الدواء معوّق للشفاء.
وقد يضاف
المصدر لمفعوله