الصفحه ٤٦١ :
الإفراد والتذكير وفروعهما ؛ (والأغلب أن تكون صيغته ملازمة الإفراد
والتذكير ، فإن كانت كذلك فى
الصفحه ٨ : ، لعلوم القرآن» ـ ج ٣ ص ٣٣٥ ـ ما نصه : (إن المحققين من النحويين نفوا أن
يكون الإعراب بالمجاورة جائزا فى
الصفحه ١٨٧ :
فإذا زيد فى آخره الياء المشددة ، وبعدها تاء التأنيث المربوطة (١) ، صارت الكلمة : «إنسانية» وتغيرت
الصفحه ٢٦٤ :
ويجوز أيضا
تقديم معموله على مبتدأ يكون اسم الفاعل خبرا له ، نحو : الضيوف أنت مصافح. والأصل
: أنت
الصفحه ٣٢٩ : . ولإعلال فى هذا الباب غير مستحكم. وقد نقل عن أبى زيد النحوى إجازة
التصحيح فى «أفعل» ، و «استفعل» ؛ كأغيم
الصفحه ٣٨٩ : هو :
مطلقا عن التقييد بحكم دون آخر ... ثم قال الخضرى ما نصه (١) :
«(لكنّ «فعل»
يخالف «نعم وبئس» فى
الصفحه ٤٦٧ : بلوغ الغاية فى معنى المضاف إليه. ومن أشهرها : «كلّ» (١) ؛ نحو : أنت الأمين كلّ الأمين ، وذاك هو الخائن
الصفحه ٥٨٦ : المطولات.
وقد لخصه «الخضرى» فى حاشيته تلخيصا نافعا ، وإنا نسوقه هنا لفائدته النحوية
واللغوية. قال :
(أعرب
الصفحه ١٦ : ، أو : الاختصاص ، ونحوه ،
ليس غير.
(٥) وبسبب هذا الأثر
المعنوى ، مزيدا عليه الأثر الموضح فى الحكم
الصفحه ١٣٤ :
(٤) أما الحالة
الواحدة التى تبنى فيها وجوبا فحين تكون مضافة ، والمضاف إليه محذوف قد لحظ ونوى
معناه
الصفحه ٢٤٢ : ، ثلاثى ،
متصرف. ويتساوى فى هذا كل أنواع الماضى (الثلاثى المتصرف ، المتعدى واللازم ،
مفتوح العين
الصفحه ٢٦٨ :
الآخر معه ؛ لئلا يزيد منصوب الصفة المشبهة على واحد إذا كان شبيها
بالمفعول به.
قال «الصبان»
فى
الصفحه ٢٦٩ : » .. وكذا : لبّان ، وبقال ، وعطّار.
ونحوها من كل منسوب إلى صناعة. والأحسن الأخذ بالرأى القائل بقياس هذا فى
الصفحه ٣٤٥ :
الآية الكريمة : (أَسْمِعْ بِهِمْ
وَأَبْصِرْ) ... وبعض الأمثلة التى سلفت) فإنه يكون مبنيّا ويذكر فى
الصفحه ٣٨١ :
على السكون فى محل رفع. «الموسيقىّ» هو المخصوص بالمدح ، ويعرب مبتدأ خبره
الجملة التى قبله ، أو خبر