الصفحه ١٢٧ : ظرفية معه ، ومعناها : «جميع» أى : «كلّ» وتدل على مجرد اصطحاب اثنين
ـ أو أكثر ـ واجتماعهما فى وقت واحد
الصفحه ٢٥٤ : بشرط من الشروط السالفة التى منها : الاعتماد ،
وعدم التصغير ... و ... نحو : ما أعجب رائدنا هذا ، فهو
الصفحه ٣٠٠ : ، أو نمرا خادمه ،
أو ثعلبا حارسه ... ونحو : هذه قمر وجهها ، حرير شعرها ، (ويجوز فى كل هذا النوع
زيادة
الصفحه ٣٨٠ : فاعله كلمة : «ذا» التى هى اسم إشارة (٢) نحو ؛ حبذا الموسيقىّ إسحاق ، وقول الشاعر :
يا حبذا
النيل
الصفحه ٤٠٢ : كان السياق للذم ؛
نحو : المنافق أضر من العدو. وإذا كانت للمجاوزة فمعناها أن المفضل جاوز المفضول
فى
الصفحه ٤٦٣ : ، وحقير.
* * *
__________________
ـ فقد ذكرنا فى الجزء
الثانى ـ باب : الحال ، آخر المسألة ٨٤ ـ الحكم
الصفحه ٤٥ : ء وانتهاء معروفين ؛ مثل كلمة : حين ـ وقت ... ـ زمن ـ أيام ... ونحوها
مما سبق الكلام عليه فى الجزء الثانى
الصفحه ١٨١ : الإعمال أمر نحوى وثيق الصلة بالأبواب التى سبقت ، وأن الأبنية
والصيغ أمر صرفى يجىء فى المنزلة التالية
الصفحه ٢٢٣ : المفاعلة». ومن
أمثلته : المحمدة ، أى : الحمد ، والمضرب ، أى : الضرب ، ومصاب ، (بمعنى : إصابة)
فى قول الشاعر
الصفحه ٢٣٦ : يوضع كل واحد
موضع الآخر ؛ نحو المعاش والمعيش ، والمسار والمسير. قال ابن السّكّيت : لو فتحا
جميعا فى اسم
الصفحه ٢٦٠ :
و «مفعل» ؛ نحو : إنه شرّيب أهوال ، ومسعر (١) حروب. وفعلهما الثلاثى ؛ شرب ، وسعر. ومن غير الثلاثى
الصفحه ٣٣٩ :
المسألة ١٠٨ :
التّعجّب
معناه :
إذا رأينا فى
أحد الكواكب أشباحا تحاول الاتصال بنا ، أو
الصفحه ٣٧٨ :
نحو : نعم رجلا المخترع.
أما إذا كان
الفاعل اسما ظاهرا فيجوز تقديم «المخصوص» على التمييز وتأخيره
الصفحه ٤٥٩ : » ، نحو : ألمح فى وجه الرجل العربىّ كثيرا
من أمارات الصراحة ، والشجاعة ، والكفاح. أى : المنسوب إلى العرب
الصفحه ٣٠٩ :
أما اسم الفاعل
فلابد أن يجارى مضارعه دائما (١) ـ نحو : ذاهب ، ويذهب ـ فاهم ويفهم ـ سامع ويسمع