الصفحه ٢٥٦ :
أخيك. فإن كان مفعول اسم الفاعل ضميرا متصلا ، وجب جره بالإضافة (١) نحو ؛ والدك مكرمك ، ولا يجوز
الصفحه ٥١١ : المعدود ، نحو : مررت
بالإخوان ثلاثتهم ، أو خمستهم أو سبعتهم ، أو ... ، بالنصب فى كل ذلك على الحال
الصفحه ٢٦ :
ناهيك (١)) ... فإنها نكرات (فى أغلب حالاتها) وإن أضيفت لمعرفة ؛
نحو : غيرك ـ حسبك ـ مثلك
الصفحه ١١٤ : الضوابط
النحوية العامة لا تمنع حذفه ؛ فمن الجائز ـ طبقا لتلك الضوابط ـ اعتبار «أىّ» فى
مثل الأساليب
الصفحه ٤٧٨ : ؛ سواء أكان الضمير عائدا على ظرف
زمان أم على غيره ؛ نحو : مرّ صيف قضيت شهرا على السواحل ، وشهرا فى الريف
الصفحه ٥٨٥ : بكلام مشتمل على همزة التسوية (٢) ، أو على همزة استفهام يراد منها ومن «أم» التعيين (ويكون
معناهما فى هذه
الصفحه ٦٦٦ : الاستثناء التام غير الموجب حيث يجوز فى المستثنى
النصب والبدل ، نحو : ما تخلف السباقون إلا واحدا ، أو واحد
الصفحه ٢٣٩ : صيغته وصورته الخاصة به ،
وأحكامه النحوية التى تفرد بها (انظر الزيادة الآتية فى ص ٢٤٢).
(٣) وكذلك فى
الصفحه ٤٥٢ :
ب ـ والنعت السببىّ :
هو الذى يدل
على معنى فى شىء بعده ، له صلة وارتباط بالمنعوت ؛ نحو : هذا بيت
الصفحه ٦٧٧ : منه تعين فى البدل القطع (٢) نحو : مررت برجال طويلا وقصيرا ، أو : طويل وقصير ،
بالرفع أو النصب فى
الصفحه ٧٤ :
قطعه عن الإضافة لفظا ؛ فيجب أن يظل مضافا فى اللفظ ، وله أربع صور :
ا ـ أن يضاف إلى اسم ظاهر مفرد
الصفحه ٨٧ : ، تعفوه الأعاصير
ونحو : بينا
نحن جلوس إذ أقبل غريب فأكرمناه ..
والأحسن فى هذا
ـ وأشباهه
الصفحه ١٤٨ :
المعينة ، ولا يشترط التعيين فى بناء «فوق» على الضم.
ويعرب : «عل»
وينون إذا كان نكرة ؛ (أى : إذا
الصفحه ٤٤٥ :
ح ـ يستثنى من المطابقة الحتمية أمور :
منها : بعض
ألفاظ مسموعة (١) لا مطابقة فيها فى الجمع
الصفحه ٩١ :
فإن فقدت هذه
الأسماء دلالتها على الماضى ـ ولو تأويلا ـ أو إبهامها ، لم تكن محتومة الشبه «بإذ»
، فى