الصفحه ١٦٨ : حالتان :
الأولى : أن
يقوم دليل على أن المقصود بالنعت هو المضاف إليه ؛ نحو : أسرع إلى معاونة الصارخ
الصفحه ٤٣١ :
الغزال أحسن بها الحور.
وربما دخلت «من»
فى اللفظ على المفضّل (لا المفضول) ، نحو : ما أحد أحسن به الصبر
الصفحه ٧٣ :
أىّ (١)). ومثل ؛ (غير ـ مع ـ الجهات الست) ، ونحوها. لكن لكلمة
: «غير» وأشباهها أحكام خاصة تختلف
الصفحه ١٧٢ :
زيادة وتفصيل :
١ ـ إذا كانت
الإضافة محضة جاز فى الحالات السابقة واحد من أمور أربعة أخرى :
إما
الصفحه ٣٢١ : وإمسائى.
ونحو : الفلك
دوّار فى حركة دائبة ، فليس له منقطع يتوقف عنده إذا حان ، ولا متوقّف يستريح
ساعته
الصفحه ٢١٥ : عن المصدر المحذوف لا ينوب عنه فى العمل
ـ ، طبقا للرأى الأصح ، الأغلب الذى يؤيده الوارد الكثير
الصفحه ٤٥٦ : الذى يدل على معنى جديد لا يفهم من الجملة بغير وجوده ، نحو ؛
راقنى الخطيب الشاعر. فكلمة : «الشاعر» نعت
الصفحه ٢٦٣ : منها فيجوز تقديم المعمول : مفعولا كان أو غير مفعول (٢) إلا فى بعض حالات ، فمثال التقديم الجائز
الصفحه ٣٤٨ : : «أفعل»
بغير «ما» التعجبية ، وأصله فعل ثلاثى زيد فى أوله همزة التصيير ؛ نحو : أحسنت
قولا ، وأبرعت عملا
الصفحه ٥٩٢ : تأخر شىء عنهما لا يسأل عنه المتكلم ؛ تقول فى المثال السالف
: أمحمد أم محمود هو الذى فاز؟ وكأن يقول قائل
الصفحه ٥٠٠ : ؛ نحو : زاملت أخا لا غادرا ، ولا خائنا ... ـ تخيّر مصيفا ؛ إما ساحليّا ،
وإما جبليّا (١) ...
ب ـ يجوز
الصفحه ٤٢١ : ) (١). وهذه «البعضية» تتحقق بإحدى صورتين :
(١) أن يكون «أفعل»
جزءا (٢) والمضاف إليه كلّا ، نحو : الرأس أنفع
الصفحه ٢٠٩ : شرحناه فى هذه الصفحة ، وإن خلا منه
لفظا ولكن مع تعويض عنه فليس باسم مصدر ، وإنما هو مصدر أصيل ؛ نحو : عدة
الصفحه ٦٠٦ : ) ؛ نحو :
الكلمة : اسم ، أو فعل ، أو حرف. والاسم : مشتق ، أو جامد. والفعل : ماض ، أو
مضارع ، أو أمر
الصفحه ٤٧٠ : النحوية ، أو غير النحوية (٢) ...
* * *
__________________
(١) فى آخر هامش ص
٤٣٤.
(٢) ما تقدم فى