الصفحه ٤٤٤ :
وقع بعدها تابع ـ كالنعت فى قولنا : جاء أبو علىّ الشجاع ـ فإن النعت وهو هنا كلمة
: «الشجاع» يعتبر فى
الصفحه ٤٦٠ : بالمشتق ، نحو :
هذا طفل رجيل ، فى المدح ، وهذا رجل طفيل ، فى الذم.
(٦) الاسم
الجامد المنعوت بالمشتق
الصفحه ٥٢٣ : : للمؤكّد) ، وإما فاصل
آخر ليس ضميرا ، نحو : أسرع أنت نفسك للصارخ. ونحو : رغبت أنت نفسك فى الخير ـ رغبتما
الصفحه ٥٦٢ : بعطف اسم على آخر حين لا يكتفى العامل فى أداء معناه بالمعطوف عليه ؛
نحو : تقاتل النمر والفيل ؛ فإن
الصفحه ٥٨٠ :
٤ ـ حتّى :
معناها الدلالة
على أن المعطوف بلغ الغاية فى الزيادة أو النقص بالنسبة للمعطوف عليه
الصفحه ١١٠ : ؛ بمعنى : أينا ... ، ونحو : أىّ الزراعة وأى
الصناعة يخلص له صاحبه يدرك أبعد الغايات ، بمعنى : أيهما
الصفحه ٢١١ :
يعمل المصدر
عمل الفعل (١) فى حالتين :
الأولى : أن
يحذف الفعل ، وينوب عنه مصدره فى تأدية معناه
الصفحه ٥٧٤ : هو الأول : نحو : تكلم فى
النادى الرئيس والوكيل والمحاضر ، فالناثر ثم الشاعر. فالوكيل والمحاضر معطوفان
الصفحه ٦٦٧ :
إن النجوم
نجوم الأفق أصغرها
فى العين
أذهبها فى الجو إصعادا
فكلمة
الصفحه ٢٧٢ : : «هدّم»
هو : مهدّم ؛ نحو : صرح البغى مهدّم ، واسم المفعول من : «أوجع» هو : موجع ؛ كما
فى قول الشاعر
الصفحه ٥٠٨ : . وله لفظان : «كلا» للمثنى المذكر ، و «كلتا» للمثنى
المؤنث ، نحو : أفاد الخبيران كلاهما ، ونفعت
الصفحه ١٩ : كتب.
ويدخل فى هذا النوع إضافة العدد إلى عدد آخر ؛ نحو : عندى من الكتب ثلاثمائة (١).
ومنها : إضافة
الصفحه ١٦٥ : مما سردناه وشرحناه قريبا (٢) ؛ نحو : استشار المريض الطبيب ليس غير ، ولم يستمع لأحد
قبل. والأصل ـ مثلا
الصفحه ١٩٩ : ـ وزيادتها فى هذه الصورة لازمة ـ فيصير : «تفعلة» ؛ نحو :
رضّى ترضية ، وزكّى تزكية ، وورّى تورية ؛ مثل : (رضّى
الصفحه ٤٦٨ :
ومنها : جدّ ،
وحقّ ؛ نحو : سمعنا من الخطباء كلاما بليغا جدّ بليغ ، وأصغينا لهم إصغاء حقّ
إصغا