الصفحه ٥٢٨ : عمل لها ولا محلّ ، و «ها» ضمير عائد على الشمس ، مبنى على السّكون
، لا محل له من الإعراب ؛ فليس اسما
الصفحه ٦٥٣ : غدا ـ يحاسب المرء على عمله يوم الحساب ، ورأى
المسىء عاقبة ما كان منه.
أما الجملة
الفعلية الأمريّة
الصفحه ٦٦٤ : المنسوب إلى تابعه ، من غير أن
تتوسط ـ فى الأغلب (٢) ـ واسطة لفظية بين التابع والمتبوع».
ومن هذا
التعريف
الصفحه ٦٧٠ :
مع أمور عرضية أخرى تحت العامل ، ويشتمل عليها معنى هذا العامل إجمالا. ولا
بد فى بدل الاشتمال من
الصفحه ٦٧٢ :
يضرب عنه المتكلم (أى : ينصرف عنه ويتركه مسكوتا عنه) من غير أن يتعرض له
بنفى أو إثبات ـ كأنه لم
الصفحه ٦٨٤ :
ومثال
الاستفهام عن المعنى : ما تقرأ؟ أجيدا أم رديئا؟ فجيدا بدل تفصيل من : «ما».
وإنما تضمّن
الصفحه ١١٩ : ؛
كالأولى ، وما عداها نستعين به على فهم ما ورد منه فى النصوص العربية القديمة.
وإذا أضيف بعد حذف نونه وجب
الصفحه ٢٠٩ : أن يشتمل على
كل حروف فعله الماضى ، أو على أكثر منها. والمراد اشتماله عليها لفظا أو تقديرا.
فاللفظى أن
الصفحه ٢٣٠ :
ويتوصل إليهما من مصدر غير الثلاثى
بزيادة تاء التأنيث على هذا المصدر.
(٢) ويصاغ مصدر
الثلاثى على
الصفحه ٣٣١ :
«مفعل» ، و «مفعلة» الخاصتين «باسم المكان» فهاتان الصيغتان مشتقتان من
المصدر ، وتدلان على المكان
الصفحه ٣٤١ :
ومنها : «سبحان الله» التى تصاحبها قرينة تدل على أن المقصود منها التعجب ؛
كقول رجل سئل عن اسمه
الصفحه ٣٤٢ : ـ
وعند إرادة
التعجب من كبر قارة آسيا ، وسعتها ، وغزارة سكانها ، وعلو جبالها ... و ... نقول
ما أكبرها
الصفحه ٣٤٦ : يسرا ووضوحا حين يكون الفاعل المجرور بالباء اسما مبنيّا
كالضمير ، وغيره من المبنيات التى تحتاج فى
الصفحه ٣٦٩ :
واعتبار كل لفظ منهما فى هذه الحالة وحدها فعلا ماضيا ، لازما (١) جامدا ، لابد له من فاعل. ومع أن
الصفحه ٤٠٩ :
فلهذه الأمور
الثلاثة لا تكون من القسم الأول الذى يدور فيه الكلام ؛ بل إنها ليست للتفضيل
مطلقا