الصفحه ٣١٥ : ، ونلخصه هنا (بالرغم من أنه جدل منقوض بجدل مثله ، ومعارض بأمثلة
كثيرة ، أوردها المعترضون ، وضمنوها بطون
الصفحه ٢٥٠ :
أكبر حافز ـ أعلمت الجنود القائد مضاعفا الثناء عليهم ...
(٢) ألّا يكون
مصغّرا ، فلا يصح : يقف
الصفحه ٢٤ : المتوغل فى
الإبهام هو : الذى لا يتضح معناه إلا بما يضاف إليه ، وإنه فى أكثر أحواله لا
يستفيد من المضاف
الصفحه ٣٥٠ :
(٥) ألا يكون
عند الصياغة مبنيّا للمجهول بناء يطرأ ويزول ، كالأفعال : عرف ـ علم ـ فهم ...
وغيرها
الصفحه ١٣٢ :
وصبر تبلّد يكون من العاجز المغلوب) ؛ أى : لا غير الصبرين.
الثانية : أن
يحذف المضاف إليه المعلوم
الصفحه ٢٢٦ : الصيغة إلا بتحقق الأمور الثلاثة
السالفة. فللوصول إلى الصيغة الدالة على «المرّة» من المصادر : أخذ ـ قعود
الصفحه ٣٣٠ : القياس فلابد من اتباع السماع الوارد فيه نفسه ، لكنه لا
يتخذ أصلا يقاس عليه غيره ، ألا ترى أنك إذا سمعت
الصفحه ٤٤٤ : ندائهما ؛ فإنهما يتعرفان بالنداء ،
ولا يوصفان إلا باسم معرف «بأل» أو باسم موصول ، أو باسم إشارة مجرد من
الصفحه ٥١٩ : بالمشتق ، وليس بين الأعلام الجنسية ما يصح جمعه جمع مذكر سالما إلا ما كان
منها دالا على الشمول التوكيدى
الصفحه ٢٤٧ : صديقنا الآن؟
وأما نصبه
المفعول به فلا يجوز إلا بعد استيفائه تلك الشروط ، ومنها الاعتماد أيضا ، وأن
يكون
الصفحه ٢٩٣ : (١) ؛ بالرغم من بقاء الصيغة على صورتها ؛ نحو : (هذا
المتسابق سريع العدو فى الساعة الماضية ، بطىء الحركة الآن
الصفحه ٦٢٠ :
رابعها : ألا
تقترن كلمة «لا» بعاطف ـ لأن حرف العطف لا يدخل على حرف العطف (١) مباشرة ـ فإن اقترنت
الصفحه ٨٦ : يخرج عنها إلا إلى شبه الظرفية ، وهو ـ فى الغالب ـ : الجر بالحرف «من»)
كما يشمل كل : اسم آخر يدل على
الصفحه ٢٩٤ :
إعمالها :
الصفة المشبهة
الأصيلة (١) مشتقة من مصدر الفعل الثلاثى اللازم ؛ فحقها أن تكون
كفعلها
الصفحه ٣٢٦ : هذا الإلحاق قياسى مطرّد فى جميع أنواعها ، إلا بعض صيغ معينة
، ليس منها صيغة اسم الزمان والمكان ـ كما